الصفحه ٩٨ : لا. فالظاهر عندهم أعمّ من النّص.
وفي بحر النكات
حاشية الهداية (١) في باب الحيض في مسئلة جواز
الصفحه ١٠٩ :
والحدسيات الغير
الواصلة حدّ الجزم انتهى.
وقال الصادق
الحلواني في حاشية الطيبي بعد تعريفها بما
الصفحه ١١٢ : القصيدة الفارضية
والبرجندي حاشية الچغميني. ثم في البرجندي : وأما العالم في عرف الحكماء فقال العلاّمة
في
الصفحه ١٢٠ : الدنيّة كالدّباغة والحجامة
والحياكة مما لا يليق به ذلك من غير ضرورة تحمله على ذلك انتهى. وفي حاشية
الصفحه ١٣٤ : حصل العزم وهو من الكيفيات النفسانية ، كذا
في شرح المواقف في خاتمة القدرة. وفي العارفية حاشية شرح
الصفحه ١٣٩ : حاشية هداية الحكمة هي جسم مركّب من العصب والرباط واللحم.
وفي بحر الجواهر هي جسم مركّب من العصب والرباط
الصفحه ١٤٣ : عبد الحكيم في حاشية الخيالي في الخطبة.
فقوله تعالى : (فَإِنْ
لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا
الصفحه ١٤٦ : ، فهو شامل لأمور ثلاثة : الإيجاب والقبول والارتباط كما
في العارفية حاشية شرح الوقاية في كتاب النكاح
الصفحه ١٤٨ : إنّه الجوهر المجرّد عن المادة. ومنهم من جزم امتناع الجوهر المجرّد. وفي
العلمي حاشية شرح هداية الحكمة
الصفحه ١٧٢ : الأطول وما ذكر الفاضل الچلپي في حاشية المطوّل والتلويح. وفي بعض
الحواشي المعلّقة على شرح النخبة قيل
الصفحه ١٧٧ : الاعتبارين السيّد السّند في حاشية العضدي.
ثم إن كان المعرّف شاملا لعلم الواجب وغيره يجب أن يراد بالإيجاب أعمّ
الصفحه ١٨٢ : . وقال المولوي عبد الحكيم في حاشية شرح المواقف في المقصد الرابع من مقاصد
العلم في الموقف الأول : اعلم
الصفحه ١٩٣ : منه أو أعم منه. مثالها إمّا أن يكون هذا العدد
زوجا أو يكون فردا ، هكذا ذكر المولوي عبد الحكيم في حاشية
الصفحه ١٩٦ : السّند في حاشية العضدي والمتكلّمون. وعلى هذا قيل
العالم إمّا عين أو عرض وقد سبق في لفظ الجوهر. فاسم العين
الصفحه ١٩٩ :
حاشية شرح الشمسية وقد سبق أيضا. وهي قد تضاف إلى الفعل.
يقال غاية الفعل ،
وقد تضاف إلى المفعول ، يقال