الصفحه ٦٤٢ : كما
سيتضح ذلك ؛ والحدّ الجامع حدّد به المتقدّمون على ما ذكر في حاشية تحرير أقليدس
بأنّها أيّة قدر أحد
الصفحه ٦٤٣ : .
هذا خلاصة ما ذكر عبد العلي البرجندي في شرح بيست باب وحاشيته. وغيره في حاشية
تحرير اقليدس القلب عكس
الصفحه ٦٥١ : الرابع
كما لا يخفى. والخامس الكتاب والسّنّة قال المحقّق التفتازاني في حاشية العضدي في
بحث النسخ كما يراد
الصفحه ٦٥٤ : عندهم دائرة عظيمة تمرّ بقطبي معدّل النهار وبقطبي
الأفق الحادث ، كذا ذكر عبد العلي البرجندي في حاشية
الصفحه ٦٦٢ : غيرها أيضا كقولك هذا جسم لأنّه شاغل للحيّز ، وكلّ شاغل للحيّز جسم ، كذا ذكر
أبو الفتح في حاشية الجلالية
الصفحه ٦٧٧ : حاشية المطول : التحقيق أنّ هذه القاعدة ليست كلّية بل
أكثرية إذ يحتمل أن يقصد نفي الفعل والقيد جميعا
الصفحه ٦٨٠ : المعنى
المصدري كما لا يخفى ، هكذا ذكر مولانا عبد الحكيم. وقال السّيّد السّند في حاشية
شرح المطالع في بحث
الصفحه ٦٨٢ : ، ويقال لها اللطيفة إذا كان تأثيرها في النفس حيث تورث نوعا
من الانبساط ، كذا ذكر الچلپي في حاشية خطبة
الصفحه ٦٩٧ : السّند في حاشية شرح المطالع : لنا مطلبان : مطلب ما ويطلب به التصوّر
ومطلب هل ويطلب به التصديق ، والتصوّر
الصفحه ٦٩٩ : من حيث هو واحد ، هكذا ذكر مرزا زاهد في حاشية شرح المواقف في بيان أقسام
الوحدة وشارح التجريد.
الهوى
الصفحه ٧٠٤ : الحكماء عبارة عن عدم قسمة الواجب لذاته إلى الجزئيات. قال مرزا زاهد في حاشية
شرح المواقف في أبحاث الوجود
الصفحه ٧٠٥ : كثيرة موقوفة على
وسائط متعدّدة. وقال مرزا جان في حاشية شرح المواقف في مقدّمة الأمور العامّة كون
الغير
الصفحه ٧١٤ : تعالى على مذهب الحكماء القائلين بغيبة
الوجود ، هذا هو المستفاد من كلام مرزا زاهد في حاشية شرح المواقف
الصفحه ٧١٥ : الحلواني في حاشية الطيبي : وجوب الوجود عند الحكماء استغناؤه
تعالى في الموجودية في الخارج عن غيره. وعند
الصفحه ٧٢٠ : ء بالأخفى فإنّ الجمهور
يعرّفون معنى الوجود والموجود ولا يعرّفون شيئا مما ذكر. قال مرزا زاهد في حاشية
شرح