الصفحه ١٦٦ : إمّا ذاتية
أو عرضية. فالعلّة الذاتية تطلق على ما هو معلول حقيقة والعلّة العرضية تطلق
باعتبارين ، أحدهما
الصفحه ٢٤١ : السّالكين هو سير السّالك بسير كشفي من
الكثرة والتعيّنات (التي هي باطلة في الحقيقة أي هي عدم) إلى الحقّ
الصفحه ٢٧٣ : نوعان حقيقية واعتبارية لأنّ القيود المتخالفة المنضمّة إليه
إن كانت متباينة تسمّى قسمة حقيقية كقسمة العدد
الصفحه ٣٧٣ : النحاة اسم
فيه علامة التأنيث لفظا أو تقديرا ، أي ملفوظة كانت تلك العلامة حقيقة كامرأة
وناقة وغرفة وعلاّمة
الصفحه ٣٧٤ : كذلك. وسمّي لفظيا لعدم التأنيث حقيقة في معناه بل تأنيثه منسوب إلى
اللّفظ لوجود علامة التأنيث في لفظه
الصفحه ٤٠١ : كالتاء
والطاء. وينقسم متى كالأين إلى حقيقي وهو كون الشيء في زمان لا يفضل عليه كاليوم
للصوم والساعة
الصفحه ٤١٦ : بعرف اللغة في السبع المخصوص يكون حقيقة لغوية ، وفي الرجل الشجاع يكون
مجازا لغويا. ولفظ الصلاة إذا
الصفحه ٦١٧ : لغة مجاز عرفا ، وإن كان من حيث إنّه من أفراد ذوات
الأربع فمجاز لغة حقيقة عرفا ، لأنّ اللفظ لم يوضع في
الصفحه ٦٩٧ : الشارحة للاسم. والثاني تصوّر بحسب الحقيقة أعني تصوّر الشيء الذي علم وجوده
، والطالب لهذا التصوّر ما
الصفحه ١٦١ : ،
واحترز به عن العلامة والسّبب الحقيقي. وبقيد وجوب الحكم احترز عن الشّرط. والقيد
الأخير احتراز عن السّبب في
الصفحه ١٧٩ : والوهم واعتقاد
المقلّد المصيب أيضا لأنّه في الحقيقة عقدة على القلب ، فليس فيه انكشاف تام. هذا
كلّه خلاصة
الصفحه ٣٣١ :
يقول بأنّ المرتسم في العقل صور الأشياء وأشباحها المخالفة في الحقيقة لماهياتها.
وأمّا عند من يقول بأنّ
الصفحه ٣٥٦ : اصطلاح السّالكين : اللّبس الحقيقي بحقائق الصّور
الإنسانية ، كذا في كشف اللغات. وقريب من هذا ما جاء في
الصفحه ٣٦٥ :
الملفوظ كالخلق
بمعنى المخلوق إلى ما يتلفّظ به الإنسان حقيقة كان أو حكما مهملا كان أو موضوعا
مفردا
الصفحه ٤١٥ : . الثالث المجاز اللغوي وكذا الحقيقة
اللغوية ، أمّا لغوي أو شرعي أو عرفي خاص أو عام كذا في المطول. وفي