الصفحه ٣٤٢ : . وقال ابن الأثير : الكناية ما
دلّ على معنى يجوز حمله على جانبي الحقيقة والمجاز بوصف جامع بينهما ويكون في
الصفحه ٤١٣ : الحقيقة
والمجاز العقليين ، فقال الخطيب : المسمّى بهما على ما ذكر صاحب المفتاح هو الكلام
وهو الموافق بظاهر
الصفحه ٥٤٢ : نظرك. والجنسية إمّا
لاستغراق الأفراد وهي التي يخلفها لفظ كلّ حقيقة نحو (وَخُلِقَ الْإِنْسانُ ضَعِيفاً
الصفحه ٧٧١ : أو الحقيقة والمجاز على الحقيقي والوسطي وليس إطلاقه
عليهما على سبيل الاشتراك المعنوي حتى يصحّ تقسيمه
الصفحه ١٨٠ : سينا في حقيقة العلم فحيث بيّن أنّ كون الباري عقلا وعاقلا
ومعقولا يقتضي كثرة في ذاته ، فسّر العلم بتجرّد
الصفحه ٣٤٠ : مقصودا بالذات فيلزم إرادة المعنى الحقيقي والمجازي
معا بالذات وهو ممتنع. وبهذا يندفع ما يقال لو كان
الصفحه ٧٢٨ : بحسب الأجزاء المقداريّة ولا بحسب غيرها محمولة كانت أو غيرها فهو الواحد
الحقيقي ، وهو ثلاثة أقسام لأنّه
الصفحه ١٩١ :
هذا لفظ عام صدق
على سبيل الحقيقة. وأمّا في المعنى فإذا قيل هذا المعنى عام فهل هو حقيقة؟
فيه
الصفحه ٣٧٩ : ء بالفعل أو مركّبة وتنتهي إلى البسيط إذ لا بدّ
في المركّب من أمور كلّ واحد منها حقيقة واحدة أي متصفة
الصفحه ٤١١ : ء ، والمراد به هاهنا نصب القرينة الصارفة للإسناد عن أن يكون إلى
ما جعل له إلى ما هو حقيقة الأمر لا بمعنى أن
الصفحه ٤٦٣ : of stage de l\'unicite
هي ما إذا أخذت
حقيقة الوجود بشرط أن لا يكون معها شيء فهي المرتبة المستهلكة
الصفحه ٦٨٦ : الظهور ومن الظلمة إلى
النور فيكون الوجود كلّه نورا بهذا الاعتبار. ثم النور هو الضوء بالحقيقة وإن كان
يطلق
الصفحه ٧٢٥ : بمعنى مصدر الآثار. ثم قال
: وتحقيق مذهب الحكماء أنّ حقيقة الوجود ليس ما يفهم منه من المعنى المصدري لأنّ
الصفحه ٨٥٢ : by two circles
٧٠٦
الحقيقة / Verite ,sens propre ;Truth ,true meaning
٦٨٤
الصفحه ١٦٠ : العربية هي
اتصال ما للمعنى المستعمل فيه بالمعنى الموضوع له ، أي تعلّق ما للمعنى المجازي
بالحقيقي أعمّ من