الصفحه ٥٧٦ : الحقيقي هو عدم كلّ معنى وجودي
يكون ممكنا للشيء بحسب الأمور الأربعة والعدم المشهوري هو ارتفاع المعنى
الصفحه ٧٠١ : الجوهر ليس تمام حقيقة الجسم بل ثمة أمر آخر
يقوم به الاتصال ، إذا الجسم المتصل إذا طرأ عليه الانفصال زال
الصفحه ٤٥٥ : به عنه ،
فيتوهّم من لا يعرف حقيقة الحال أنّه من الحديث. فتارة يكون في أوّله وتارة في
أثنائه وتارة في
الصفحه ١٨٥ : المقدمة.
العلوّ
: [فى الانكليزية] Height ،
elevation ، altitude
ـ [في الفرنسية] Hauteur ، elevation
الصفحه ٥٩٦ : والبررة.
وفي أنواع البسط
يقول : الملائكة فريقان :
أحدهما علوي
والآخر سفلي. فما هو علوي يقال له موكل
الصفحه ١٨ :
المرض. فالنزاع
لفظي بين الشيخ وجالينوس منشأه اختلاف تفسيري الصّحة والمرض عندهما. ومعنوي بينه
وبين
الصفحه ٣٦ : استفادة القابل من المبدأ تتوقّف على مناسبة بينهما ، وهذه المقدّمة ضرورية
مذكورة في براهين العلوم الحقيقية
الصفحه ٨٦ : ، والشعر الحقيقي والدقيق يقال له شعر. وكذلك شعر
المنادمة الصادر عن طبع جيّد. كذا في جامع الصنائع
الصفحه ٢٠١ : بدل ما
يتحلّل منه وهو بالحقيقة الدم وباقي الأخلاط كأبازير كذا يستفاد من جامع الرموز في
كتاب الصوم. وفي
الصفحه ٢٦٥ : ليكون مشهد الأحدية من الأكوان. ومعنى هذا الإنزال أنّ
الحقيقة الأحدية المتعالية في ذراها ظهرت بكمالها في
الصفحه ٣٢١ : پديد آيد واگر بصفت جلال مكاشفه شود بقاى حقيقي پديد آيد
واگر بصفت وحدانيت شود وحدت پديد آيد باقي صفات را
الصفحه ٣٢٩ : الثلاثة بصيغته
ووزانه ، وهي قسمان : حقيقية كضرب ووجودية ككان ، وسيأتي مستوفى في لفظ المفرد. وعند
النصارى
الصفحه ٣٣٥ : (lsagoge)
عند المنطقيين
وتسمّى بإيساغوجي أيضا هي الجنس والفصل والنوع الحقيقي والخاصّة المطلقة والعرض
الصفحه ٣٩٠ :
مطلق في الوجود له وجه إلى التقييد وكلّ مقيّد له وجه إلى الإطلاق ، بل يرى كلّ
الوجود حقيقة واحدة له وجه
الصفحه ٥٦٤ : إمّا حقيقية إن دلّت على حدث ونسبة
ذلك الحدث إلى موضوع ما وزمان تلك النسبة كضرب وقعد ، وإمّا وجودية إن