الصفحه ٤٣٦ : وجنسه وينتزع (٤) إلى أنسه ووصله. فانجذاب المحبّ إلى جمال المحبوب ليس إلاّ لجمال فيه.
والجمال الحقيقي
الصفحه ٤٥٨ : ضدّ المؤنّث. وعند النحاة اسم لم توجد فيه علامة التأنيث لا لفظا
ولا تقديرا ولا حكما ، وهو إمّا حقيقي
الصفحه ٤٦١ : الرقيب الحقيقي بالمشاهدات. وقال الواسطي أفضل الطاعات حفظ
الأوقات وهو أن لا يطالع العبد غير حدّه ولا يراقب
الصفحه ٤٦٢ : الأخلاط.
المرتبة
الإلهية : [في الانكليزية] Divine stage
ـ [في الفرنسية] Stade divin
ما إذا أخذت حقيقة
الصفحه ٤٧٦ : أقربها إلى الاعتدال الحقيقي نوع الإنسان لأنّ النفس
الناطقة أشرف وأكمل ولا يخلّ في إفاضة المبدأ بل هي بحسب
الصفحه ٥٠٧ : هو المشهور.
وقد تطلق المشهورات على ما يشبه المشهورات الحقيقية وتسمّى مشهورات في بادئ الرأي
كقولنا
الصفحه ٥٣٩ : والسلام : «لو عرفتم الله
حقّ معرفته لزال الجبال عن دعائكم» (٥). قال أبو يزيد :
حقيقة المعرفة الحياة بذكر
الصفحه ٥٤١ : اختلف أئمّة اللغة في عدم استلزام المجاز الحقيقة
ولما احتيج في نفي الاستلزام أن يتمسّك في ذلك بأمثلة
الصفحه ٥٨٦ :
البرجندي في حاشية الچغميني : الظاهر أن يسمّى المقنطرات التي تحت الأفق الحقيقي
وفوق الأفق الحسّي بالمعنى
الصفحه ٥٩٥ : وهما في الحقيقة جوهران شفّافان حسّاسان مختاران
قادران متضادّا النفس والصورة مختلفا الفعل والتدبير
الصفحه ٥٩٩ : الفلك الذي هو محلّها. فالأفلاك الممثّلة نطلق على الدوائر والأجرام ،
إلاّ أنّ الأفلاك حقيقة في الأجرام
الصفحه ٦١٢ :
الأمور التسعة علّة قول تقريبي ومجازي لا تحقيقي ، إذ العلّة في الحقيقة اثنتان
منها لا واحدة. وقيل المراد
الصفحه ٦٧٢ : وأمّارة وملهمة ولوّامة ومطمئنّة وكلّها أسماء الروح إذ
ليس حقيقة النفس إلاّ الروح وليس حقيقة الروح إلاّ
الصفحه ٦٨١ : النقيض عندنا
أعمّ من أن يكون رفعا لذلك أو لازما مساويا وإن كان النقيض حقيقة هو رفع ذلك الشيء.
والأوجه أن
الصفحه ٦٨٢ : والتكاثف الحقيقي ورفع الورم
والانتقاص الصناعي لأنّها انتقاص حجم الأجزاء. وبقيد الأصلية خرج السّمن لأنّه