الصفحه ١٥٣ : الوجود ، وجود في المبدأ وهو سابق على وجوده الجسماني ويتبعه
وجوده الجسماني الحقيقي ويتبع وجوده الحقيقي
الصفحه ١٦٥ : حكمة وفائدة ؛ وقد
تسمّى فائدة فعل الموجب غاية أيضا تشبيها لها بالغاية الحقيقية التي هي غاية للفعل
وغرض
الصفحه ١٧٠ :
قيل الأعلام
الجنسية أعلام حقيقة كالأعلام الشخصية ، إذ في كلّ منهما إشارة بجوهر اللفظ إلى
حضور
الصفحه ١٨٣ : الشيء الحاصل وإضافة الحصول إلى نفس ذلك الشيء.
ولا شكّ أنّ الإضافة في جميع الصور عرض. وأمّا نفس حقيقة
الصفحه ١٨٩ : الوضع النوعي لذلك. ولا يرد أنّ النكرة المنفية مجاز في العموم لتصريحهم
بأنّها حقيقة فيه. والمراد بالوضع
الصفحه ١٩٢ : يكون بصيرا. فالحجر لا يتّصف بالعمى. وعند الصوفية
عبارة عن حقيقة الحقائق التي لا تتصف بالحقيقة ولا
الصفحه ٢٤٠ : خلقي. فالنوع الحقّي هو حقيقة الأسماء والصفات والنوع
الخلقي هو معرفة تراكيب الجوهر الفرد من الذات أعني
الصفحه ٢٦٠ : الصحاح والأساس
(١) ناظر إلى أنّه حقيقة في السّبّ ، لكن في الاختيار إنّه لغة
الرمي مطلقا ، وشرعا رمي مخصوص
الصفحه ٢٩٩ : إن وجد تعديل النهار وإلاّ كان قوس
النهار نصف الدور بلا زيادة ونقصان. والحقيقية تقتضي أن يكون قوس
الصفحه ٣١١ :
المؤمن الكامل. وأيضا الكفر يأتي بمعنى الإيمان الحقيقي (٢)!
الكامل
: [في الانكليزية] Perfect
ـ [في
الصفحه ٣١٩ : كجوابه.
اعلم أنّه قال في
المحصول الكسر في الحقيقة قدح في تمام العلة بعدم التأثير وفي جزئها بالنقض. قال
الصفحه ٣٢٠ : : إنّ
السّالك حينما يضع قدمه في عليّين الحقيقة بعد ما يجذبها من طبيعتها السقلية بسبب
جذبه الإرادة فإنّه
الصفحه ٣٢٣ : . والكفر عند الصوفية يأتي بمعنى الإيمان الحقيقي ، ويقولون لعالم التّفرقة :
كفر الظلمة كما في بعض الرسائل
الصفحه ٣٤١ : الكناية
غريبا وهو أن تعمد إلى جملة معناها على خلاف الظاهر فتأخذ الخلاصة من غير اعتبار
مفرداتها بالحقيقة
الصفحه ٤٣٤ : قبل رفع الحجاب ويجيء في لفظ الوصال. ويقال لحضرة الجمع وحضرة الوجود حقيقة
الحقائق كما ورد.
ويقال