الصفحه ٤٧٤ : والثّقل اللازمين من
التبرّد أشدّ وأقوى من ميل الأول ، وربما يكتفى في تفسير المعتدل الحقيقي باعتبار
تساوي
الصفحه ٥٢١ : زائدة. والمراد بالمتعرض للذات الدّال على الذات أي
نفس الحقيقة لا الفرد. قال الإمام الرازي : إنّ كلّ شي
الصفحه ٥٤٥ :
في المطول أنّ
إطلاق المعرّف بلام الحقيقة وكذا علم الجنس على الواحد حقيقة إذ لم يستعمل إلاّ
فيما
الصفحه ٥٦٧ : . والمراد من الفعل
أعمّ من الحقيقي والحكمي وقيد لم يسند لإخراج مفعول ما لم يسمّ فاعله لأنّه ليس
مفعولا
الصفحه ٦١٦ :
طار عليه ، فلا يقال منقول لغوي. ثم المعنى الثاني المنقول إن لم يكن من أفراد
المعنى الأول فاللفظ حقيقة
الصفحه ٦٦٢ : باللوازم وحقيقة
النّظر هي الحركتان وأن لا نزاع بينهم بحيث يظهر له ثمرة في صورة من الصور.
اعلم أنّ الإمام
الصفحه ٦٧٥ : اختلف العلماء في أنّ التسمية بطريق المجاز أو بطريق
الحقيقة.
فالكرخي والجصّاص
على أنّه مجاز ، والقاضي
الصفحه ٦٩٥ : باللفظ معناه الحقيقي ولا
المجازي ، والجدّ أن يراد باللفظ أحدهما ودخل في ذلك التصرفات الشرعية لأنّها صيغ
الصفحه ٧٢٧ : هذا. ويقول في لطائف اللغات : الوحدة عند الصوفية
عبارة عن الأول الذي هو الحقيقة المحمدية ، ومرتبة
الصفحه ٧٢٩ :
بالاتصال بعد
القسمة واحد بالنوع دون الموضوع والتحقيق ان الواحد بالاتصال الحقيقي انما يتصور
على
الصفحه ٩٩٦ : , unique
and universal self / حقيقة الحقائق
٦٨٨
* Vent, raison, intellect; Wind, reason
الصفحه ٣٥ : أبي البقاء. فقيل
الصلاة حقيقية لغوية في تحريك الصّلوين أي الأليتين ، مجاز لغوي في الأركان
المخصوصة
الصفحه ٩٣ : الظهور طالع ولا لأبدي الخفاء غارب.
اعلم أنّ المنجمين
يعتبرون الطلوع والغروب بالنسبة إلى الأفق الحقيقي
الصفحه ١٥٧ : الحاصلة من هذا التبديل. وقيل الظاهر أنّه حقيقة
لكثرة الاستعمال في ذلك فيقال عكس الموجبة الكلّية موجبة
الصفحه ١٩٧ : فيما عداه تعالى زائد على حقيقته ، وحقيقة كلّ شيء
عبارة عن نسبة تعيّن الوجود في علم موجده أزلا وأبدا