الصفحه ٥٠٩ :
بعد صلاة الجمعة ،
فليس بشيء بل هو بدعة من حيث تخصيصها بوقت معين. ولكن كونها سنّة على الإطلاق فهي
الصفحه ٣٩٢ : .
(٢) هو اسحاق بن سويد
بن هبيرة العدوي البصري. مات سنة احدى وثلاثين بعد المائة صدوق. من الطبقة الثالثة
الصفحه ٧٣٠ : الشريعة في التوضيح في ركن السّنّة : الوحي ظاهر وباطن. أمّا الظاهر فثلاثة
: الأول ما ثبت بلسان الملك فوقع
الصفحه ٢٦٤ : على فلان فهو لا يغيّر منه كلمة ولا
حرفا. قيل القرآن هو القسم الثاني والقسم الأول هو السّنّة. كما ورد
الصفحه ٥٧٤ :
جدا ، كقوله تعالى
(لا تَأْخُذُهُ
سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ) (١) ومقابلة الاثنين بالاثنين كقوله
الصفحه ١٦٣ :
فيه. قال علي بن
المديني (١) : الباب إذا لم يجمع طرقه لم يتبيّن خطأه. وبالجملة فهو من
أغمض أنواع
الصفحه ٢٩٣ : جليل. التقريب ٤٦٢.
(٢) هو كعب بن مرة
السلمي ، صحابي جليل ، سكن البصرة وتوفي سنة بضع وخمسين للهجرة
الصفحه ٤٥٣ : المحدّثين هو
رواية القرينين والمتقاربين في السّنّ وإسناد أحدهما من الآخر ، كرواية كلّ من أبي
هريرة وعائشة
الصفحه ٤٢ : المباحة ، ويكون صاحبها متردّدا في خيرها أو شرها ، حينذاك فليركع ركعتين
نفلا بنية الاستخارة. وفي حديث آخر
الصفحه ٥١١ : الأصح.
وقيل إنّه ما يجتمع فيه مرافق الدين والدنيا. وقيل ما يتعيّش فيه كلّ صانع سنة بلا
تحوّل عنه إلى
الصفحه ٤٧٠ : فهو مريض وإن ازداد مرة وانتقص أخرى فإن مات بعد ذلك بسنة
فهو صحيح ، وإن مات قبل سنة فهو مريض. وروى أبو
الصفحه ٦١٩ : بالشاطبية (في القراءات) لأبي محمد (ويكنى أيضا أبو القاسم) القاسم بن
فيرة بن خلف بن أبي القاسم بن أحمد
الصفحه ٢٩ : المحشر بالنسبة لبعض الناس مقدار خمسين ألف سنة.
وبالنسبة لبعضهم
ما يساوي أداء ركعتين من الصلاة. وهذا بنا
الصفحه ٢٦٠ : ء بمعنى الجمع كذا في الاتقان. قال أهل السّنّة والجماعة : القرآن ويسمّى
بالكتاب أيضا كلام الله تعالى غير
الصفحه ٤٧٨ : أيضا المردارية ـ بالراء ـ من المعتزلة أصحاب عيسى بن صبيح المكنى بأبي موسى.
وقد تناظر مع غيره من علما