الصفحه ٦٣٧ : خزانة الروايات (٤) حيث قال : النّجس بكسر الجيم هو الشيء الذي أصابته النجاسة
، والنّجس بالفتح ما استعذر
الصفحه ٦٧٦ : ، البداية والنهاية ١١ ٢٢٢ ، إنباه الرواة ١ / ١٠١.
(٢) هو أحمد بن كامل
بن خلف بن شجرة بن منصور بن كعب ، أبو
الصفحه ١٣ : ، ٢ / ١٧٩.
(٤) روى جابر رضياللهعنه انه ما سئل عنه عليهالسلام شيء قط قال لا. رواه
مسلم في الصحيح ، كتاب
الصفحه ٤٠ : صلاة واحدة صلى الله عليه عشر
صلوات وحطت عنه عشر خطيات ورفعت له عشر درجات رواه النسائي. واز ابو طلحه
الصفحه ٤١ : ) (٥) رواه البخاري.
وأورد الشيخ عبد
الحقّ الدهلوي في شرح هذا الحديث ما خلاصته : كان الرسول
الصفحه ٤٣ :
أرحم الراحمين) (٢) رواه الترمذي وابن ماجة. وفي الحموي حاشية الأشباه في البحث
الثالث في النية عن عثمان
الصفحه ٤٥ : مى نامند چه اين را بعضى
از سنن مؤكده دانسته اند واحاديث در عدد ركعات مختلف آمده در بعضى روايات دو
الصفحه ٥٩ : تمنعنا مع أنّك دائما تدعونا لمتابعتك؟ فأجاب : لست كأحدكم
فإنّي أبيت عند ربي يطعمني ويسقيني. وجاء في رواية
الصفحه ٧٣ : واحد أو أكثر من شروط الصحيح
أو الحسن ، وذلك الحديث يسمّى ضعيفا. وضعف الحديث يكون تارة لضعف بعض الرواة
الصفحه ١٢٠ :
والتفريط وهي مركّبة من الحكمة والعفّة والشجاعة وقد مرّ في لفظ الخلق.
اعلم أنّ العدالة
المعتبرة في رواية
الصفحه ١٦٢ : في أسماء الرّواة والمتن كما في المصحّف نظرا بليغا
، بحيث يغلب على ظنّه ذلك ، فيحكم بمقتضاه أو يتردّد
الصفحه ١٦٣ : علوم الحديث وأدقّها ولا يقوم به إلاّ من رزقه الله فهما ثابتا وحفظا
واسعا ومعرفة تامة بمراتب الرواة
الصفحه ١٨٥ : مع ضعف بعض الرواة فلا يلتفت إلى هذا العلو ، لا سيّما إذا كان فيه بعض
الكذّابين ، لأنّ الغرض من العلوّ
الصفحه ١٨٧ : في قصتي عثمان رضياللهعنه. وهم منسوبون إلى
عمرو بن عبيد (٢)
، وكان من رواة الحديث معروفا بالزهد
الصفحه ٢٠٠ : فاحش لا يتغابن به الناس انتهى. وعلى رواية الجامع عن
محمد رحمهالله أنّ اليسير نصف العشر أو أقلّ وفي