الصفحه ١٣٩ : المقاصد (٢) هي عضو مركّب من العصب ومن جسم شبيه بالعصب ينبت في أطراف العظام ويسمّى
رباطا انتهى. وفي العلمي
الصفحه ١٤٩ : أربعة أوجه ،
فزادوا علمه بذلك الغير وجعلوا إمكانه علّة لهيولى الفلك ، وعلمه علّة لصورته.
وبالجملة فالحقّ
الصفحه ١٥٣ : اتصالا معنويا لا صوريا
، فينعكس إليها بما ارتسمت فيه من النقوش العلمية ، فتتجلّى النفس حينئذ بالصور
الصفحه ١٦٧ : إشعار
بأنّ حكم الصفة لا يتعدّى محلّ تلك الصفة فلا يوجب العلم والقدرة والإرادة للمعلوم
والمقدور. والمراد
الصفحه ١٩٦ :
وجوديا كان كالعلم أو عدميا كالجهل ، وكلّ منهما إمّا مشتقّ نحو راكب وجالس ومفهوم
ومضمر ، أو غير مشتق كرجل
الصفحه ٢١٢ :
ورزاقا ونحوهما. ومنها ما لا يقال إنّه عين ولا غير وهي ما يمتنع انفكاكه عنه بوجه
كالعلم والقدرة وغير ذلك
الصفحه ٢٤١ : ، والفلسفة الأولى هي العلم الإلهي وقد سبق في
المقدمة.
الفلك
: [في الانكليزية] Orbit
،
celestial sphere
الصفحه ٢٦٠ : أحوالا أربعة لا أوّل لها هي
الوجود والحياة والعلم والقدرة ، وزاد أبو هاشم خامسة هي علّة للأربعة مميّزة
الصفحه ٢٦٦ :
التحقّق بالسبع الصفات. وقوله تعالى (الرَّحْمنُ عَلَّمَ الْقُرْآنَ) (٣) إشارة إلى أنّ العبد إذا تجلّى عليه
الصفحه ٢٧٤ :
يتأمّل العلم
الباطن. كذا في لطائف اللغات (١).
القصر
: [في الانكليزية] Shortening ،
laundering
الصفحه ٣٠٤ :
من الدليل لأنّهم فسّروا الدليل بما يلزم من العلم بشيء آخر فمدفوع بأنّ للدليل
عندهم معنيين : أحدهما
الصفحه ٣١٧ : علم يحصل بالكسب وهو مباشرة الأسباب بالاختيار كصرف العقل
والنظر في المقدّمات في الاستدلاليات والإصغا
الصفحه ٣٢٠ : بالصّفة العلمية
فتبدو له من جنس العلم اللّدني ، كما هو حال الخضر عليهالسلام. وإذا كان كشفه عن طريق
الصفحه ٣٢١ : بصفت علمي
مكاشفه شود از جنس علم (من لدنّا) پديد آيد چنانچه خواجه خضر را عليهالسلام واگر بصفات مستمعى
الصفحه ٣٢٢ : تصديق الرسول في بعض ما علم
مجيئه به من عند الله ضرورة. قلت فشادّ الزنار ولابس الغيار بالاختيار لا يكون