الصفحه ٤٨٢ : (١) فتشتمل الألفاظ
المرادفة والمساوية كذا ذكر العلمي في حاشية الميبذي في الخطبة. وهو عبارة عن
التّلازم بين
الصفحه ٤٨٦ : العلم (الدفتر والورق)
وقرأنا الكتاب
وحين أدركنا
حقيقة الدنيا صرنا مبتورين
الصفحه ٥١١ :
كالمتحركية والقائمية من الحركة والقيام أو للفاعل والمفعول وذلك في المتعدي
كالعالمية والمعلومية من العلم
الصفحه ٥١٥ : فلا يقال
عندهما في غير العلم يا ثلاثة وثلاثين ، بل يا ثلاثة والثلاثون كيا زيد والحارث ،
هذا إذا قصدت
الصفحه ٥١٨ : للجزئي ، هكذا ذكر الجلپي في حاشية المطول في تعريف علم المعاني.
المطارح
: [في الانكليزية] Places
الصفحه ٥٢٦ : ء. والثاني أي المعارضة الخالصة ويسمّى في علم المناظرة
معارضة بالغير خمسة أنواع. اثنان في
الصفحه ٥٢٧ : ء والإجارة ونحوها ، وقد سبق في المقدمة في تفسير
علم الفقه.
المعانقة
: [في الانكليزية] Surveillance
الصفحه ٥٢٨ :
قبيل هذا ، كذلك
يطلق على علم من العلوم المدوّنة وقد سبق في المقدمة.
المعبديّة
: [في الانكليزية
الصفحه ٥٣٣ :
المحاذاة وتشابه
الحركة عند مركز العالم وهذه من غوامض علم الهيئة.
اعلم أنّ نقطة
المحاذات في القمر
الصفحه ٥٣٥ : بأنّ معرفة الاختلاف متوقّف على
العلم بكونه معربا فلما أخذ الاختلاف في حدّ المعرب توقّف معرفة كونه معربا
الصفحه ٥٤٥ :
في المطول أنّ
إطلاق المعرّف بلام الحقيقة وكذا علم الجنس على الواحد حقيقة إذ لم يستعمل إلاّ
فيما
الصفحه ٥٥٤ : نفيه. فهناك ألفاظ ومعان أول ومعان ثوان. فالمعاني الأول هي
مدلولات التراكيب والألفاظ التي تسمّى في علم
الصفحه ٥٥٦ : ء ، وربّما يمتحن بها من يراد امتحانه في العلم ليعلم به
بعدم ذهاب الغلط عليه كماله ، وبذهابه عليه قصوره. وبهذا
الصفحه ٥٥٧ : فتنقسم إلى ما
لا يكون النتيجة مغايرة لأحد أجزاء القياس فلا يحصل بالقياس علم زائد على ما في
المقدّمات
الصفحه ٥٦٤ : تام أي يصحّ أن يخبر به وحده عن شيء وهو الاسم وإلاّ فهو الأداة ، وقد علم
بذلك حدّ كلّ واحد منها. وإنّما