الصفحه ٣٩٠ : مأخوذ من
المتقارب كذا في عنوان الشرف وغيره. وفي علم القافية يطلق على قسم من القافية كما
يجيء.
المترادف
الصفحه ٣٩١ : العلم به سواء كان بدليل جلي أو خفي فهو المحكم ، وكلّ ما
لا سبيل إلى معرفته فهو المتشابه. وقيل المحكم ما
الصفحه ٣٩٣ : النّصّ والظاهر هو المحكم
وبين المجمل والمأوّل هو المتشابه. وعلم المتشابه مختصّ بالله ، فالوقف على قوله
الصفحه ٣٩٧ : المحدّثين هو الراوي الذي يتّفق اسمه اسم راو آخر
خطا أو نطقا أي تلفظا ، والمراد بالاسم العلم فيشتمل اللّقب
الصفحه ٤٢٠ : يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ) (٨) أي من معلومه ، وصنع الله أي مصنوعه. ومنها إطلاق الفاعل والمفعول على
الصفحه ٤٢٨ :
العلمي حاشية شرح هداية الحكمة في الخطبة : الفرق بين الإجمال والتفصيل أنّ المجمل
كالمعرّف بالفتح ملحوظ
الصفحه ٤٣١ : والاستئناف كقوله تعالى (إِلاَّ اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ
آمَنَّا بِهِ) (١). ومنها غرابة
الصفحه ٤٣٢ : يشترط في الجهالة عدم معرفة العلماء وهو مشهور
عند أهل العلم. وإن روى عنه اثنان فصاعدا ولم يوثّق فهو مجهول
الصفحه ٤٣٥ : على دقائق حكمة الله وقدرته في المخلوقات أتمّ كان علمه بكماله أتمّ فكان
حبّه له أتمّ. ولمّا لم يكن
الصفحه ٤٣٦ :
صفة أزلية لله تعالى شاهدة في ذاته أوّلا (٥) مشاهدة علمية (٦) ، فأراد أن يراه في صنعه (٧) مشاهدة عينية
الصفحه ٤٤٠ : الفرنسية] Limite ، defini
قد علم معناه بما
سبق في لفظ الحدّ إلاّ أنّ في المعنى الأخير المستعمل في باب
الصفحه ٤٤٢ : كون الشخص
أبا عمرو فلا تعلّق للإحساس به البتّة ، والمنصف إذا رجع إلى نفسه وجد تفرقة
ضرورية بينهما وعلم
الصفحه ٤٤٥ : علمه بمائة ألف حديث متنا وإسنادا وأحوال رواته جرحا وتعديلا وتاريخا.
وقيل من روى ما يصل إليه ووعى ما
الصفحه ٤٤٦ : :
الأول ما علم أنّ أحدهما ناسخ والآخر منسوخ. والثاني ما لا يعلم فيه ذلك فلا بدّ
من الترجيح ثم التوقّف
الصفحه ٤٦٣ : بالتعيين لهذا المعنى.
إن قيل من أين يعلم أنّ في المرتجل نقلا وفي المشترك لا. قلت إذا علم تقدّم الوضع