الصفحه ٢٥ : للظّنّ والعلم وغيرهما ،
إذ لو حمل على المشهور وهو الجزم القابل للتشكيك لخرج مطابقة الخبر لعلم المخبر عن
الصفحه ٣٢ : أنّه كلام الواصف لا صفة له ، وعلمه
القائم به صفة لا وصف انتهى. والمراد بالصفة في قول الفقهاء صفة الصلاة
الصفحه ٤٣ : العلم ، حتى ألقاك. اللهم إنّي أسألك مخافة تحجزني عن
معاصيك ، حتى أعمل بطاعتك عملا استحقّ به رضاك ، وحتى
الصفحه ٥٤ : القائلين
بالوجود الذهني للأشياء بالحقيقة يأخذون الصورة بهذا المعنى في تعريف العلم ،
ويقولون الصّور الذّهنية
الصفحه ٥٦ : : التصوّف القيام مع الله تعالى بحيث لا يعلمه غير
الله. وقيل أول التصوّف علم وأوسطه عمل وآخره موهبة من الله
الصفحه ٦٨ : إلى حال آخر فربّما تؤدّي تلك الانتقالات إلى حالة تكون ضرورية
له بحسب مقتضى الوقت. ومن هاهنا علم أنّه
الصفحه ٧٥ : مجرور علم بهذه الالقاب أنّ عاملا عمل فيه يجوز زواله ودخول عامل يعمل خلاف
الصفحه ٧٧ : ، وأهل
السّنة على عدم الوجوب ، فإنّ الله قد يأمر بما لا يريد. فإنّه أمر أبا لهب (٢) مثلا بالإيمان مع علمه
الصفحه ٨١ : ء بنفسه من
قوله وطبع عليها كما في العلمي في فصل الفلك قابل للحركة المستديرة.
والطّبع بالفتح
وسكون البا
الصفحه ٩٢ : d\'execution أمّا طلب
المواثبة أيّ المسارعة من الوثوب فهو عند الفقهاء طلب الشفيع الشّفعة في مجلس علم
فيه بالبيع
الصفحه ٩٤ : عن الاضطراب بسبب الشّبهة ، وهو المراد بقول الأصوليين : الخبر
المشهور يفيد علم الطمأنينة ، هكذا يستفاد
الصفحه ٩٨ : المراد المختصّ بالمتكلم ، لأنّه لو علم مراد المتكلّم يكون نصا ، لأنّ
مراد المتكلم هو ما سيق لأجله الكلام
الصفحه ٩٩ : يقطع الاحتمال الناشئ عن
دليل ، والشافعية أخذوا القطع بمعنى ما يقطع الاحتمال أصلا.
ظاهر
العلم : [في
الصفحه ١٠٠ : ، exteriorisation
عبارة عن تجلّيات
الأسماء فإنّ الامتياز في ظاهر العلم حقيقي والوحدة نسبية. وأمّا في ظاهر الوجود
الصفحه ١٠٤ : ، والظلّ الثاني يستخدم في معرفة الأوقات ، انتهى.
لكن هذا في عرف
المنجّمين. وأمّا في عرف أهل علم الفلك