الصفحه ١٤٧ : : (الحلال بيّن والحرام بيّن وبينهما أمور مشتبهات) (١) ، وقوله عليهالسلام : (ازهد في الدنيا يحبّك الله
الصفحه ٥٣٥ : فالدور لازم بالنظر إليه. وقد
سبق جواب آخر أيضا في تعريف المبني. وللتحرّز عن الدور عرّف ابن الحاجب الاسم
الصفحه ٦٩٣ : ليست موصلة بل الإيصال موهوم أسند مجازا إلى الدلالة ليفيد
زيادة مدخلية للدلالة في الوصول ، كما قيل في
الصفحه ٣٤٢ : . وقال ابن الأثير : الكناية ما
دلّ على معنى يجوز حمله على جانبي الحقيقة والمجاز بوصف جامع بينهما ويكون في
الصفحه ٣٥٨ : :
قال ابن زكريا
الرازي ليست اللذة أمرا متحقّقا موجودا في الخارج بل هي أمر عدمي هو زوال ألم
كالأكل فإنّه
الصفحه ٢٠٥ : اعتبار عينه في عين الحكم بمجرّد ترتّب الحكم على
وفقه ، وهذا قسم من المناسب قسيم للمرسل. وقد يطلق أيضا
الصفحه ٢٨٩ :
الأصل في القلب ما ذكر وما عداه مجاز. وقد يطلق القلب ويراد به النّفس باعتبار أنّ
النّفس داخل البدن
الصفحه ٤٥٢ : الهذلي بست وذكرها لورش.
قال ابن الجزري
وهذا الاختلاف في تقدير المراتب بالألفات لا تحقيق وراءه ، بل هو
الصفحه ٢١١ : الخفاء ، ح ٣٠٥ ، ١ / ١١٤ ، إلى ابن أبي الدنيا وابن عدي عن معاوية بن حيده
بلفظ : اذكروا الفاجر بما فيه
الصفحه ٢٥٩ :
القدم :
[في الانكليزية] Eternity ـ [في الفرنسية] Eternite
بالكسر وفتح الدال
ديرينه شدن ـ أن يكون
الصفحه ٥٠٩ : رضياللهعنه في خلافته كان يصافح العجائز اللواتي رضع منهنّ. وقد
استأجر ابن الزبير وهو في مكّة عجوزا تمرضه وتدلك
الصفحه ٣٩٢ :
المحكمات ما فيه
الحلال والحرام وما سوى ذلك منه متشابهات يصدق بعضها بعضا وأخرج ابن أبي حاتم عن
الصفحه ٥١٥ : في ، وليس ذلك الحرف مرادا وإلاّ لكان يوم الجمعة مجرورا
إلاّ أن يقال إنّه منصوب بنزع الخافض ، نحو
الصفحه ٥٧٠ :
ولعلّ هذا مذهب
ابن الحاجب مخالفا لمذهب الجمهور كما أشار إليه هذا الشارح في تعريف المفعول فيه
الصفحه ٣٢١ :
والجبروت واللاهوت
، يعني النفس والقلب والروح والرّأس يصيرون واقفين على الحال (١).
الكعبة
: [في