الصفحه ١١٥ : ، قاله أحمد بن
حنبل وغيره ، وغلّطوا صاحب الصحاح إذ أدخل ابن مسعود وأخرج ابن عمرو بن العاص ،
كذا في فتح
الصفحه ١٣٧ :
الخامس من مفاعلتن
بحيث يصير مفاعيلن (١).
العصبة
: [في الانكليزية]
Agnates (relatives through
الصفحه ٨١ : المعتز ، هو عبد
الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي ، ابو
العباس. ولد في
الصفحه ١٥ :
وإن لم يلاقه في
الصحابة لحصول الرؤية من جانبه صلىاللهعليهوسلم. وقيل لا يعدّ في الصّحابة لأنّ
الصفحه ٤٤٩ : صلىاللهعليهوسلم أو بعده ولم ير النبي صلىاللهعليهوسلم أو رآه لكنه غير مسلم. وخصّه ابن قتيبة بمن أدرك الإسلام
في
الصفحه ٦٩٦ : وعلى صدق من
ادّعى الرسالة إنّما الدّالّ هو الأجسام. وقالوا لا دلالة في القرآن على حرام
وحلال ، والإمامة
الصفحه ٥٦٩ :
من زمان أو مكان
بيان لما إشارة إلى حصر المفعول فيه في القسمين وليس من الحدّ. قال ابن الحاجب
وشرط
الصفحه ٦٥٤ : نفسه عبارة عن ثلاثة عن آب وهو الروح القدس
وعن أم وهي مريم وعن ابن وهو عيسى ، كذا في الانسان الكامل في
الصفحه ٤١٢ : بل يجري في الإنشاء أيضا نحو يا هامان ابن لي صرحا كذا في الأطول
والاتقان. وهذا التقسيم يجري في الحقيقة
الصفحه ٥٢٢ : التفتازاني وابن الحاجب. ولذا عرّفه ابن الحاجب بأنّه
لفظ دلّ على شائع في جنسه والمقيّد بخلافه. والمراد بشيوع
الصفحه ١٧٢ : غير ذلك لقبا كأبي تراب. ثم إشعار العلم بالمدح أو الذّمّ
باعتبار معناه الأصلي فإنّه قد يلاحظ في حال
الصفحه ٣٤٥ : وعشرون.
وأمّا ابن الصوفي
فلما رأى أنها مرصودة ولم ير في إخراجها من المرصودة وجها قال إنّها ألف وخمسة
الصفحه ١٤ : ابن أبي الدنيا عن ابن عمر والخرائطي في اعتلال القلوب والهيثمي ، مجمع
الزوائد ، باب ما يفعل طالب الحاجة
الصفحه ١٧ :
كلام ابن سينا حيث
قال في الشفاء الصحة ملكة في الجسم الحيواني تصدر عنه لأجلها أفعاله الطبعية
الصفحه ٤٣٢ : القراءة تكون غير تامة مثل الواو في (بوسه : قبله) والياء في (تيشه : فأس).
وإذا كانت في القراءة غير تامة