الصفحه ٣١٩ : الكلام. وقال ابن الأثير إنّ هذا هو الكثير المعروف في اللغة وأنّ ما وقع في
الحديث من كسوفهما وخسوفهما
الصفحه ٣٤٤ : في الفارسي بآدمي ويسمّى ذلك
ذاته المجملة ، فما يقال إنّ تصوّر الشيء بذاته لا يمكن بدون ذاتياته ويمكن
الصفحه ٥٦٨ :
المصدر وجمعه لقيامهما مقامه فيكون الأصل فيه ضربت ضربا بسوط وضربتين بسوطين
وضربات بأسواط. وأيضا المصدر
الصفحه ٦٤٨ : الأخيرين ، وتوضيح المباحث يطلب من التوضيح والعضدي وغيرهما من
كتب الأصول.
النّسيء
: [في الانكليزية] Delay
الصفحه ١٥٧ : لي أنّ
الفنون جنون
كذا في المطول.
وفي الاتقان بعد تعريف العكس بما ذكر قال ابن أبي الإصبع
الصفحه ١٩١ :
هذا لفظ عام صدق
على سبيل الحقيقة. وأمّا في المعنى فإذا قيل هذا المعنى عام فهل هو حقيقة؟
فيه
الصفحه ٣٢٦ : في الاتقان. وسيأتي ما يتعلّق بهذا في لفظ المركّب ، وسمّى ابن
الحاجب في مختصر الأصول غير الخبر
الصفحه ٥٢٨ :
قبيل هذا ، كذلك
يطلق على علم من العلوم المدوّنة وقد سبق في المقدمة.
المعبديّة
: [في الانكليزية
الصفحه ٥٤٢ :
نِعْمَتِي) (١). قال ابن عصفور وكذا كلّ ما وقع بعد اسم الإشارة نحو جاءني
هذا الرجل ، وبعد أيّ في
الصفحه ٦٩٧ : . ثم الرطوبة الثانية لها أربع مراتب : الأولى ما
ذكر ، والثانية هي التي منبثّة في الأعضاء الأصلية بمنزلة
الصفحه ١٢٣ : الأصلية تحقيقا أو تقديرا إلى صيغة أخرى ، كذا ذكر ابن الحاجب
في الكافية. فالعدل مصدر مبني للمجهول أي كون
الصفحه ١٣٢ : ، وهذا لا يتصوّر
إلاّ في المتحيّز ، والعرض ليس بمتحيّز.
فائدة :
ذهب الأشعري
ومتّبعوه من محقّقي
الصفحه ٣١١ : .
كافربچة
: [في الانكليزية] Devotion ،
Piety ـ [في الفرنسية] Devotion ، pietc
(ابن كافر). عندهم بمعنى وحدة
الصفحه ٧١٩ :
الذهني ووجوب
الأداء عبارة عن إخراجه من العدم إلى الوجود الخارجي ، ولا شكّ في تغايرهما. ولذا
لا
الصفحه ٧٦٩ : . فاليمين اللغو هي حلف على أمر كاذب يظنّه صادقا ماضيا كان أو حالا.
وعن ابن عباس رضياللهعنه هو اليمين في