الصفحه ٧٦ : الرسوم مما لا يفتقر إلى السماع من
المعصوم أوردنا فيه ما ذكره المفسرون الظاهريون من كان تفسيره أحسن وبيانه
الصفحه ٦٥ : وتفسيره ما يتعلق بأمور تلك السنة إلى صاحب
الأمر عليه السلام فلو لم يكن ليلة القدر لم ينزل من أحكام القرآن
الصفحه ٣١٩ : الاقتحام في السدد المضروبة دون الغيوب فلزموا الإقرار بجملة
ما جهلوا تفسيره من الغيب المحجوب فقالوا آمَنَّا
الصفحه ٢٩ : العيّاشيّ
بإسناده عن جابر قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عن شيء من تفسير القرآن فأجابني.
ثم سألته ثانية
الصفحه ٥٢ : يبعد أيضاً أن
يقال أن بعض المحذوفات كان من قبيل التفسير والبيان ولم يكن من أجزاء القرآن فيكون
التبديل
الصفحه ١٢ : الكدر ، وتخرج الشافي من المضر ، فينقر الأخبار التفسيرية المعصومية نقراً حتّى
تصفو عمّا يوهم غباراً في
الصفحه ٢٥ : ترتيب القرآن وقد رأيت منها كتاباً كاد يقرب من
عشرين الف بيت.
وقد روي في الكافي
وفي تفسيري العيّاشيّ
الصفحه ٥١٩ : السلام في تفسيرها : ليس من أحد من جميع الأديان يموت إلّا رأى رسول
الله صلّى الله عليه وآله وسلم وأمير
الصفحه ٣٧ : وجهي المنع من التفسير بالرأي. والوجه الثاني : أن يتسارع إلى تفسير القرآن
بظاهر العربية من غير استظهار
الصفحه ٣٥ :
المقدّمة الخامسة
في نبذ ممّا جاء في المنع من تفسير القرآن بالرأي والسرّ فيه.
روي عن النبيّ
الصفحه ٧٧ :
وما لا يحتاج إلى
مزيد كشف وبيان إمّا لوضوحه وإحكام معناه أو لما عرف ممّا سلف قريباً من تفسير ما
الصفحه ١٣ : وكرمه أن يكون هذا الكتاب هو ذلك
التفسير مع إنّي ما بلغت معشار حسنة من حسنات ذلك الناقد البصير إلّا أن
الصفحه ٧٥ :
المقدّمة الثانية عشرة
في بيان ما اصطلحنا عليه في التفسير
فنقول كلما يحتاج
من الآيات إلى بيان
الصفحه ٩ : التفسير والبيان ، فعمدوا إلى
طائفة يزعمون انهم من العلماء ، فكانوا يفسرونه لهم بالآراء ويروون تفسيره عمّن
الصفحه ١٠٢ : . منه قدّس
سرّه.
(٢) هذا ممّا لفق من
موضعين من تفسير الإمام عليه السلام. منه قدّس سرّه.