الصفحه ٥٢٥ : أُجُورَهُمْ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَأَمَّا
الَّذِينَ اسْتَنْكَفُوا وَاسْتَكْبَرُوا فَيُعَذِّبُهُمْ
الصفحه ٤٦٩ : عليه.
(٧٠) ذلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللهِ تفضل عليهم من الله تبعاً لثوابهم وَكَفى بِاللهِ
عَلِيماً
الصفحه ٥١٧ : ء وانما قتلهم أجدادهم فرضي
هؤلاء بذلك فألزمهم الله القتل بفعل أجدادهم وكذلك من رضي بفعل فقد لزمه وان لم
الصفحه ٤٠ :
إبراهيم القمّيّ في تفسيره بإسناده عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن رسول
الله صلّى الله عليه وآله قال
الصفحه ١٣٤ : جَهْرَةً. ويأتي تمام القصة إن شاء الله تعالى في سورة الأعراف.
وفي تفسير الإمام
عليه السلام : أن موسى لما
الصفحه ٢٢٠ :
يتوارى عن جدران البلد أو يخفى عليه أذانه هذا ما استفدناه من أخبار أئمتنا عليهم
السلام في شرائط السفر
الصفحه ٢٤٠ : يثبت على ولاية علي صلوات الله عليه الا المتّقون وَاتَّقُوا اللهَ في مجامع أموركم.
وفي تفسير الإمام
الصفحه ٢٥٥ :
فيحجز عنه وللمعرض
للأمر والمعنى على الأول لا
تَجْعَلُوا اللهَ حاجزاً لما حلفتم عليه من أنواع الخير
الصفحه ١٥ : طاب ثراه في الكافي بإسناده ، ومحمّد بن مسعود العيّاشيّ في تفسيره
بإسناده عن الصادق عن أبيه عن آبائه
الصفحه ٢٣ :
ذلك من الأرض. قال
أحسبه ما بين مكّة والمدينة فالتفت أبو عبد الله عليه السلام إلى أصحابه فقال
الصفحه ٣٠٨ :
السلام فيها : إذا ما دعاك الرجل تشهد له على دين أو حقّ لم ينبغ لك أن تقاعس عنه.
وفي تفسير الإمام
عن
الصفحه ١٤٧ :
لهم هذا كتاب الله
وكلامه لا يعرفون ان ما قرئ من الكتاب خلاف ما فيه.
أقول
: هو استثناء منقطع
يعني
الصفحه ٤١٦ :
عنه عليه السلام
ما يقرب منه مع تأكيد بليغ في تحريم الأخوات على الاخوة و : انه لم يزل كان كذلك
في
الصفحه ٢٦ :
يتولون الله فكل
ما ورد من البشارة والإنذار والأوامر والنواهي والنصائح والمواعظ من الله سبحانه
الصفحه ٢٩٧ :
(٢٦٦) أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ الهمزة فيه للإنكار أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ
نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ