الصفحه ٢٣٩ : تفسير الإمام
: فَمَنْ
تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ من أيّام التشريق فانصرف من حجّه إلى بلاده التي خرج منها
الصفحه ٨٨ : .
والعيّاشي عن
النبيّ صلّى الله عليه وآله : أن أم الكتاب أفضل سورة أنزلها الله في كتابه وهي
شفاء من كل داء الا
الصفحه ١٤٩ : حتّى صار
كالمحاط بها لا يخرج عنها شيء من جوانبه.
وفي تفسير الإمام
عليه السلام : السيئة المحيطة به أن
الصفحه ٢٣٧ : ) أُولئِكَ في تفسير الإمام :
أولئك الدّاعون بهذا الدعاء على هذا الوصف لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا قال من
الصفحه ٣٠١ : ما يجري فيه والاعتقاد في تفسيرها انها نزلت في أمير المؤمنين عليه السلام وجرت
في النفقة على الخيل
الصفحه ٢٤ :
سرّ ذلك
في الكافي وتفسير
العيّاشيّ بإسنادهما عن أبي جعفر عليه السلام قال : نزل القرآن على أربعة
الصفحه ٤١ : عليه السلام مصحفاً وقال : لا تنظر فيه ففتحته وقرأت
فيه لم يكن الذين كفروا فوجدت فيه اسم سبعين رجلاً من
الصفحه ٩٠ :
سُورة البقرة
(مدنية كلها الّا
آية واحدة منها ، وهي (وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ) الآية وهي
الصفحه ١٢٠ : ) ، وفي أخرى : بحق محمّد
وآل محمّد صلّى الله عليه وآله وسلم.
وفي تفسير الإمام «ع»
: لما زلت من آدم
الصفحه ٢٠٧ :
اللَّاعِنُونَ قال نحن هم وقد قالوا هوام الأرض.
وفي الاحتجاج
وتفسير الإمام عليه السلام : في غير هذا الموضع
الصفحه ٤٢٣ :
الخمر ولا النساء
ثمّ قال : وأي سفيه أسفه من شارب الخمر.
والقمّيّ عنه عليه
السلام : في هذه الآية
الصفحه ٧ : لشرح آيات الله وتيسير تفسيرها بالرموز والصراح الا من شرح الله
صدره بنوره ، ومثّله بالمشكاة والمصباح ومن
الصفحه ٣٦٩ : القول أي فيقال لهم أَكَفَرْتُمْ والهمزة للتوبيخ والتعجب من حالهم.
في المجمع عن أمير
المؤمنين عليه
الصفحه ٤٥٥ : لابتداء الغاية تعسف إذ لم يفهم من مثله الا التبعيض وقد ورد في بعض الأخبار
تفسيره به كما يأتي في محله ومن
الصفحه ٥١٢ : .
وفي الكافي عن
الصادق عليه السلام والعيّاشيّ عن الرضا عليه السلام في تفسيرها : إذا سمعت الرجل
يجحد الحق