الصفحه ١٩٤ :
تارة وإلى الكعبة أخرى.
وفي تفسير الإمام
عليه السلام عند قوله عزّ وجلّ
ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ
الصفحه ٢٣٨ : ولا يرونه.
وفي تفسير الإمام
: لأنّه لا يشغله شأن عن شأن ولا محاسبة عن محاسبة فإذا حاسب واحداً فهو في
الصفحه ٢٤٣ :
تُرْجَعُ
الْأُمُورُ وقرئ بفتح التاء
وكسر الجيم حيث وقع.
وفي تفسير الإمام
عليه السلام : أي هل
الصفحه ٩٧ : قوله تعالى : فَالْيَوْمَ
الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ ، رواه العامّة ..
وفي تفسير
الصفحه ١٠٥ : الممثل.
وَأَمَّا
الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً أيّ شيء أراد به من
الصفحه ١٢٤ : أن تكونوا أوّل من آمن به لأنّهم كانوا أهل النظر في معجزاته والعلم بشأنه
والمستفتحين به والمبشّرين
الصفحه ١٨٤ : منه ما رواه في الخصال عن
أمير المؤمنين عليه السلام في أجوبة مسائل اليهودي.
وفي الاحتجاج عن
أمير
الصفحه ٢٠٩ :
(١٦٥) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ
دُونِ اللهِ أَنْداداً من الأصنام ومن الرؤساء الذين
الصفحه ٢٢١ : الهمزة حيث وقع
هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقانِ قد مضى تفسيره في تلك المقدّمة
الصفحه ٢٢٧ : لأنّهم لا يحكمون بالحق فيبطل الأموال.
وفي التهذيب
والعيّاشيّ عن الرضا عليه السلام : أنّه كتب في تفسيرها
الصفحه ٥١٣ : الله عليهما وقتل من كان خيراً من الحسين أمير المؤمنين
والحسن بن عليّ عليهما السلام وما منا الا مقتول
الصفحه ٥١٥ :
والقمّيّ ما يقرب
منه قال وفي حديث آخر في تفسيرها : إن جاءك رجل وقال فيك ما ليس فيك من الخير
والثنا
الصفحه ٨٢ :
منها واحدة إلى الأرض فقسمها بين خلقه فبها يتعاطفون ويتراحمون وأخر تسعاً وتسعين
لنفسه يرحم بها عباده يوم
الصفحه ١٦٠ : فلما بعث الله نبيّه بهذه الصفة حسدوه وكفروا به كما قال الله وَكانُوا مِنْ
قَبْلُ ، الآية.
وفي تفسير
الصفحه ١٨٦ : .
(١٢٣) وَاتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ
عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً وَلا يُقْبَلُ مِنْها عَدْلٌ وَلا