الصفحه ١٠٠ :
ويجحدون الحق فيها
يبطل عليهم سائر ما عملوه من الأشياء التي يعرفونها فان من جحد حقاً أدّاه ذلك إلى
الصفحه ١٥٨ : أَنْفُسُكُمُ بموالاة علي اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً من آل محمّد صلّى الله عليه وآله كَذَّبْتُمْ
وَفَرِيقاً
الصفحه ١٦٧ :
(٩٨) مَنْ كانَ عَدُوًّا
لِلَّهِ : بأن يخالفه
عناداً لإنعامه على المقربين من عباده وَمَلائِكَتِهِ
الصفحه ٢١٤ :
والمشرق قبلة
النصارى والمغرب قبلة اليهود.
وفي تفسير الإمام
عن السجّاد عليه السلام : قالت اليهود
الصفحه ٢٩٢ : عزيراً خرج من أهله وامرأته حامل وله خمسون سنة
فأماته الله مائة سنة ثمّ بعثه فرجع إلى أهله ابن خمسين وله
الصفحه ٣٠٢ : .
أقول
: يعني بالمعروف
القرض الحسن كما يأتي عند تفسير (لا خَيْرَ فِي
كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ) فَمَنْ جا
الصفحه ٣٣٣ : أَنَّى لَكِ هذا
قالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ هُنالِكَ دَعا زَكَرِيَّا رَبَّهُ.
وفي تفسير الإمام
في
الصفحه ٣٤٩ : تفسير الإمام
:
وَلا يُزَكِّيهِمْ من ذنوبهم كما مر.
وَلَهُمْ
عَذابٌ أَلِيمٌ في الأمالي قال
النبيّ صلّى
الصفحه ٤٠٥ : ء بني
إسرائيل وهو أن يقرب بقربان وهو ما يتقرب به إلى الله من ذبيحة أو غيرها فيقوم
النبيّ عليه السلام
الصفحه ٣٨ : حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ) فانه يحتاج فيه إلى بيان النبيّ صلّى الله عليه وآله بوحي
من الله سبحانه فيبين
الصفحه ٢٤٢ :
والأئمة عليهم السلام والأوصياء من بعده وخُطُواتِ الشَّيْطانِ ولاية فلان وفلان وفي رواية : هي ولاية الثاني
الصفحه ٣٠٦ : ملك
الموت انه قد بقي من عمري ثلاثون سنة فقال له ملك الموت يا آدم ألم تجعلها لابنك
داود النبيّ وطرحتها
الصفحه ٣٩٥ : بين الموت والقتل عند تفسير قوله أَفَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ
انْقَلَبْتُمْ من هذه السورة.
(١٥٩) فَبِما
الصفحه ٥٠٠ :
وفي الكافي عن
الصادق عليه السلام : الكلام ثلاثة صدق وكذب وإصلاح بين الناس وفسر الإصلاح بأن
تسمع من
الصفحه ١٨٨ : : يعني من ثمرات القلوب أي حبّبهم إلى الناس لينتابوا إليهم
ويعودوا.
أقول
: هذا تأويل وذاك
تفسير وشاهد