الصفحه ٢٧٨ : جرّبت من نفسك قال كان الأسد يعدو على
__________________
(١) في المجمع وتفسير
البيضاوي ايش بالياء ثمّ
الصفحه ٢٢ : ) وكذلك ما قاله الإمام عليّ ، وفيما ورد عن الصادق عليه
السلام من سؤال تفسير الآيتين عن أبي حنيفة دلالة
الصفحه ٢٤٤ :
(٢١١) سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ كَمْ
آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ معجزة ظاهرة على أيدي أنبيائهم
الصفحه ٢٨٠ : في تفسير الإمام عليه السلام وَلَوْ شاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلَ
الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ من بعد الرسل
الصفحه ٣٦ :
الْعِلْمِ كما دريت في
المقدّمة السابقة فلا بدّ من تنزيل التفسير المنهي عنه على أحد وجهين : الأول : أن
يكون
الصفحه ١٣٧ :
منزلاً الا انفجرت منه عيون فمن كان جائعاً شبع ومن كان ظمآناً روي ورويت دوابهم حتّى
ينزلوا النّجف من ظهر
الصفحه ١٧٣ :
وفي العيون عن
الصادق عليه السلام : مثل ما في تفسير الإمام عليه السلام من قوله وَاتَّبَعُوا ما
الصفحه ٤٩ :
وما عهد به إليه
تسليماً وهذا ممّا أخبرتك أنّه لا يعلم تأويله الا من لطف حسه وصفا ذهنه وصح
تمييزه
الصفحه ٣٤٨ : نحو بيت المقدس أعجب ذلك القوم فلما صرفه الله عن بيت المقدس إلى بيت الله
الحرام وجدت اليهود من ذلك وكان
الصفحه ١٧٩ : في
غير ذلك العصر وفي غير ذلك الشخص ، ويأتي بيان ذلك مفصلاً من كلام المعصوم عليه
السلام في تفسير آيات
الصفحه ٤١٨ :
وهابيل أخت قابيل
فرضي هابيل وأبى قابيل لأن أخته كانت أحسنهما وقال ما أمر الله بهذا ولكن هذا من
الصفحه ٩٤ : العيث والفساد وعن مطالبة العباد بما قد منعهم بالقهر منه.
وَلَهُمْ
عَذابٌ عَظِيمٌ : يعني في الآخرة
الصفحه ١٩٨ : آبائه ، في تفسير الإمام وفي
الاحتجاج عنه عليه السلام : يعني الا لنعلم ذلك منه وجوداً بعد أن علمناه سيوجد
الصفحه ٣٩٩ : الباقر عليه
السلام وتشمل كل من قتل في سبيل من سبل الله عزّ وجلّ سواء كان قتله بالجهاد
الأصغر وبذل النفس
الصفحه ٤٩٠ :
فِيمَ كُنْتُمْ قالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ أي لم نعلم مع من الحق فقال الله أَلَمْ تَكُنْ