الصفحه ٣٠٧ : من الاذكار إِحْداهُمَا
الْأُخْرى في تفسير الإمام
عن أمير المؤمنين عليه السلام : إذا ضلت إحداهما عن
الصفحه ٨١ : حديث آخر في تفسير سورة
الإخلاص إن شاء الله ، وعن أمير المؤمنين عليه السلام : الله أعظم اسم من أسما
الصفحه ١٥٠ : وجهه تريدون به وجه غيره ، قال
قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم : من شغلته (١) عبادة الله عن
الصفحه ٣٣٤ : في سورة مريم إن شاء الله وَنَبِيًّا مِنَ
الصَّالِحِينَ كائناً من عدادهم أو ناشئاً منهم.
في تفسير
الصفحه ٤٣١ :
(١٧) إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللهِ أي قبول التوبة الذي أوجبه الله على نفسه بمقتضى وعده من
تاب
الصفحه ١٩ : وتفسيرها وناسخها ومنسوخها ومحكمها ومتشابهها ودعا
الله لي أن يعلمني فهمها وحفظها فما نسيت آية من كتاب الله
الصفحه ٢١ : أحداً.
وفي رواية : إنّ
من علم ما أوتينا تفسير القرآن وأحكامه لو وجدنا أوعية أو مستراحاً لقلنا والله
الصفحه ١٧ :
فاعملوا به وما وجدتموه ممّا هلك بها من كان قبلكم فاجتنبوه.
وفي تفسير الإمام
أبي محمّد الزكي قال : قال
الصفحه ١٤٣ : عليهم ، وفي تفسير الإمام عليه السلام : فلما سمعوا هذه الصفات قالوا يا موسى
أفقد أمرنا ربّنا بذبح بقرة
الصفحه ٢٦٤ :
حرة كانت أو أمةً
وعلى أي وجه كان النكاح منه متعة أو تزويجاً أو ملك يمين فالعدة أربعة أشهر وعشراً
الصفحه ٢٩٤ :
مناقيرهن فطرن ثمّ
وقعن فشربن من ذلك الماء والتقطن من ذلك الحب وقلن يا نبيّ الله أحييتنا أحياك
الله
الصفحه ١٢٦ : الصادق عليه السلام : ما يمنع أحدكم إذا
دخل عليه غمّ من غموم الدنيا أن يتوضأ ثمّ يدخل مسجده فيركع ركعتين
الصفحه ٥٢٨ : عشرة
: في بيان ما اصطلحنا عليه في التفسير..................... ٧٥
ـ ٧٨
تفسير الاستعاذة
الصفحه ١١٦ :
نفسي قسماً حقاً
أن لا أُخيب بهم أملاً ولا أرد بهم سائلاً فلذلك حين زلت منه الخطيئة دعا الله عزّ
الصفحه ٣٢٤ :
وافراً من التوراة
أو من جنس الكتب المنزلة
يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللهِ وهو التوراة لِيَحْكُمَ