الصفحه ٩١ : واكتمه.
وفي تفسير الإمام
: أن معنى
الم إن هذا الكتاب
الذي أنزلته هو الحروف المقطعة التي منها الف لام
الصفحه ٧٩ :
تفسير الاستعاذة
في تفسير الإمام
عليه السلام عن أمير المؤمنين عليه السلام : أَعُوذُ امتنع بِاللهِ
الصفحه ٦٢ : لا يشتبه بغيره وأمّا نحن فنجعل
الأصل في هذا التفسير أحسن القراءات كانت قراءة من كانت كالأخف على
الصفحه ٢٤١ : وحميّة الجاهليّة على الإثم الذي يؤمر
باتّقائه وألزمته ارتكابه لجاجاً من قولك أخذته بكذا إذا حملته عليه
الصفحه ٢٣٦ : الا ما في
تفسير الإمام فان فيه :
ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ أي ارجعوا من المشعر
الصفحه ٢٣٥ :
والعيّاشيّ عن
الصادق (ع):
فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ يعني الرزق إذا حل الرجل من إحرامه وقضى نسكه
الصفحه ٤٤٦ : الواردة في تفسيرها وتفسير الكبائر يعطي تمايز كل من الصغائر والكبائر عن
صاحبها كما لا يخفى على من تأمل فيها
الصفحه ٨٠ : أسِمُ نفسي بسمة من سمات الله وهي
العبادة ، قيل له ما السمة قال العلامة.
وفي التوحيد
وتفسير الإمام عليه
الصفحه ٣٤١ :
قتل بدلاً منه كما
روته العامّة ..
ومضى عن تفسير
الإمام عليه السلام أيضاً في سورة البقرة : أو على
الصفحه ١٠ : منهم ما قويت فيه منّته ، وترك ما لا
معرفة له به مما قصرت عنه همّته ، ومنهم من أدخل في التفسير ما لا
الصفحه ١٤٤ :
من قتلك فأخذوا
الذنب وضربوه به.
والعيّاشي عن
الرضا عليه السلام : أن الله أمرهم بذبح بقرة وإنّما
الصفحه ١١١ :
وفي تفسير الإمام
عن السجّاد عليه السلام : علّمه أسماء كلّ شيء ، وفيه أيضاً : أسماء أنبياء الله
الصفحه ٤٨٦ : تؤيد قراءة السلام وتفسيره بتحية الإسلام.
(٩٥) لا يَسْتَوِي الْقاعِدُونَ عن الحرب
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٥٠١ :
(١١٨) لَعَنَهُ اللهُ أبعده عن الخير وَقالَ أي الشيطان لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبادِكَ نَصِيباً
الصفحه ٨٧ : قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيراً.
وزاد في تفسير
الإمام عليه السلام : ثمّ قال أمير المؤمنين عليه السلام كل من