الصفحه ٤٠٦ : الموت ثمّ يجيء ملك الموت حتّى يقف بين يدي الله عزّ
وجلّ فيقال له من بقي وهو أعلم فيقول يا ربّ لم يبق
الصفحه ٤١١ : المسلمين كانوا يرون
المشركين في رخاءٍ ولين عيش فيقولون ان أعداء الله فيما نرى من الخير وقد هلكنا من
الجوع
الصفحه ٤٣٤ : .
وفي الكافي عن
الصادق عليه السلام : إذا قالت له لا اغتسل لك من جنابة ولا أبر (١) لك قسماً ولاوطين فراشك
الصفحه ٤٣٩ :
والعيّاشيّ عن
الباقر عليه السلام : انه كان يقرؤها كذلك وروته العامّة أيضاً عن جماعة من
الصحابة
الصفحه ٤٦٨ : يُوعَظُونَ بِهِ في علي عليه السلام قال هكذا نزلت.
(٦٧) وَإِذاً لَآتَيْناهُمْ مِنْ لَدُنَّا
أَجْراً عَظِيماً
الصفحه ٤٨٠ : أن يفرغ من العرب ثمّ يدعوهم فإن أجابوا
والا قاتلهم.
القمّيّ في قوله
عزّ وجلّ
وَدُّوا لَوْ
الصفحه ٤٨١ : نفر من أصحابك حتّى تنظر ما أقدم أشجع فخرج أُسيد ومعه ثلاثة نفر
من أصحابه فوقف عليهم فقال ما أقدمكم
الصفحه ٥٠٤ : وأنّه رجع إلى داره فإذا هو برجل أو
شبه رجل في الدار فقال يا عبد الله بإذن من دخلت هذه الدار فقال دخلتها
الصفحه ٥١٨ :
وقال بعضهم الوجه
وجه عيسى عليه السلام والبدن بدن صاحبنا وقال من سمع منه ان الله يرفعني إلى
السما
الصفحه ٢٠ :
هم؟ قال :
الأوصياء مني. إلى أن يردوا عليّ الحوض كلهم هادين مهديين لا يضرهم من خذلهم هم مع
القرآن
الصفحه ٤٢ : بإملاء رسول الله صلّى الله
عليه وآله وسلم وخطّ يدي حتّى أرش الخدش. قال طلحة كل شيء من صغير أو كبير أو
الصفحه ٦٧ : . قال : فيقول العزيز الجبار
عبدي أبسط يمينك فيملأها من رضوان الله
__________________
(١) لما كان
الصفحه ٩٦ :
العذاب بالأليم إنّما يكون للمبالغة وهو العذاب المعدّ للمنافقين وهو أشدّ من عذاب
الكافرين لأنّ المنافقين
الصفحه ٩٨ : واعتاضُوا منه الكفر بالله فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ مَا ربحوا في تجارتهم في الآخرة لأنّهم اشتروا النار
الصفحه ١١٤ :
كُنْتُمْ صادِقِينَ : بأنّكم أحقّاء بالخلافة من آدم وأنّ جميعكم تسبِّحون وتقدّسون وأنّ ترككم
هاهنا أصلح من