الصفحه ٢٧٥ :
كان فقيراً فعابوه
بالفقر فقالوا
لَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمالِ.
(٢٤٨) وَقالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ
الصفحه ٢٧٦ : السلام : ان السكينة التي كانت فيه ريح هفّافة من الجنّة له
وجه كوجه الإنسان.
وعن الباقر عليه
السلام : ان
الصفحه ٣١٣ :
الأمم السالفة قد
فرضت عليهم خمسين صلاة في خمسين وقتاً وهي من الآصار التي كانت عليهم فرفعتها عن
الصفحه ٣١٦ :
والورق.
(٥) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ
اللهِ من كتبه المنزلة
وغيرها
لَهُمْ عَذابٌ شَدِيدٌ بسبب
الصفحه ٣١٨ :
(٧) هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ أحكمت عباراتها بأن حفظت من
الصفحه ٣٢٥ : مات لم يكن ميتاً وان الميت هو الكافر ثمّ فسر
الآية بما ذكر وَتَرْزُقُ
مَنْ تَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ بلا
الصفحه ٣٢٩ : في محكم كتابه فقال له المأمون أين ذلك من كتاب الله فقال له الرضا عليه
السلام في قوله تعالى إِنَّ
الصفحه ٣٣٠ :
وفي المجمع عن
الصادق عليه السلام في بيانه : ان الذين اصطفاهم الله بعضهم من نسل بعض.
والعيّاشيّ
الصفحه ٣٤٦ : فيما لا علم لكم به ولا ذكر له في
كتابكم من دين إبراهيم وقيل هؤلاء بمعنى الذين وقيل عطف بيان لأنتم
الصفحه ٣٥٧ :
صار موجاً ثمّ
أزبد فصار زبداً واحداً فجمعه في موضع البيت ثمّ جعله جبلاً من زبد ثمّ دحى الأرض
من
الصفحه ٣٦٤ : مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ
إِيمانِكُمْ كافِرِينَ قيل نزلت في نفر من الأوس
الصفحه ٣٧٤ : مُحِيطٌ.
(١٢١) وَإِذْ غَدَوْتَ واذكر إِذْ
غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ تهيئ لهم
الصفحه ٣٨٢ : الله ولا يحدث نفسه بتوبة فذلك الإِصرار.
وفي الكافي عن
الصادق عليه السلام قال : والله ما خرج عبد من
الصفحه ٣٩٢ :
نازلة من الله
عليهم والمراد نفي الحجة ونزولها جميعاً وَمَأْواهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ
مَثْوَى
الصفحه ٤٠٢ :
فيزيدهم ذلك جرأةً
فالحق بالمدينة فثبطهم (١) ولك عندي عشرة من الإِبل أضعها على يد سهيل بن عمرو فأتى