الصفحه ١١٠ : قبل الله منه.
وفي الكافي
والعيّاشي عنه عليه السلام : فغضب الله عليهم ثمّ سألوه التّوبة فأمرهم أن
الصفحه ١٣٠ : من هذه السكك لا يدري ما يحدث على الآخرين فقال الله
عزّ وجلّ فاضرب كل طود من الماء بين هذه السكك فضرب
الصفحه ١٦٥ :
يعبدون العجل القى
الألواح من يده فكسرت.
قال أبو جعفر عليه
السلام : كان ينبغي أن يكون ذلك عند
الصفحه ١٧٦ :
بني آدم من الشهوة
ثمّ أمرهم أن لا يشركوا به شيئاً ولا يقتلوا النفس التي حرّم الله ولا يزنوا ولا
الصفحه ١٧٨ : الشاتمين
عَذابٌ أَلِيمٌ.
(١٠٥) ما يَوَدُّ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ١٩١ :
اليه من دلائل
التوحيد والنبوّة
وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ ما تكمل به نفوسهم من
الصفحه ١٩٣ : المذكورين مِنْ رَبِّهِمْ نزّل عليهم من ربهم لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ كاليهود يؤمن ببعض ويكفر ببعض
الصفحه ١٩٦ : الله عليه وآله وسلم فبدا لربك
فيما كان أمرك به بزعمك من الصلاة إلى بيت المقدس حين نقلك إلى الكعبة فقال
الصفحه ٢٠٠ :
والقمّيّ ما يقرب
منه قال : وكان النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلم في مسجد بني سالم.
وَحَيْثُ
ما
الصفحه ٢٠٣ : فَاذْكُرُونِي
أَذْكُرْكُمْ.
وفي الخصال عنه
عليه السلام : في البلاء من الله الصبر فريضة وفي القضاء من الله
الصفحه ٢١٥ : الاعتقاد
وحسن المعاشرة وتهذيب النفس وقد أُشير إلى الأول بقوله : مَنْ آمَنَ إلى ... وَالنَّبِيِّينَ وإلى
الصفحه ٢١٩ :
الشهوة التي هي
معظم أسبابها وفي الحديث : من لم يستطع الباه فليصم فان الصوم له وجاء.
(١٨٤
الصفحه ٢٥٩ : خلعها وحل له ما أخذ منها من مهرها وما زاد وهو قول الله تعالى فَلا جُناحَ
عَلَيْهِما فِيمَا افْتَدَتْ
الصفحه ٢٦٦ :
في الكافي
والعيّاشيّ : سئل الصادق عن الرجل يطلق امرأته يمتعها قال نعم ا ما يحب أن يكون من
الصفحه ٢٧٠ : علمكم أو شكراً يوازي تعليمكم ما لَمْ تَكُونُوا
تَعْلَمُونَ من الشرائع
وكيفية الصلاة.
(٢٤٠) وَالَّذِينَ