الصفحه ٢٧٩ :
شاة من غنمي
فأدركه فآخذ برأسه فأفكّ لحييه منها فآخذها من فيه قال فقال ادع لي بدرع سابغة ،
قال فأتي
الصفحه ٢٨٨ :
أوحى الله إليه قل
لهم لأنكم رأيتم المنكر فلم تنكروه فقال ارميا ربّ أعلمني من هو حتى آتيه وآخذ
الصفحه ٢٩٠ : ممسياً أخذه الغم فخرج فتلقّاه غلام كان اتخذه ابناً له من أهل فارس وهو لا
يعلم انه من أهل فارس فدفع إليه
الصفحه ٣١٤ :
وسلم من قرأ أربع
آيات من أوّل البقرة وآية الكرسيّ وآيتين بعدها وثلاث آيات من آخرها لم ير في نفسه
الصفحه ٣١٧ : ملكاً يقال له زاجر فيزجره زجرة
فيفزع منها الولد فينقلب فيصير رجلاه فوق رأسه ورأسه في أسفل البطن ليسهّل
الصفحه ٣٢٠ :
قلبه على معرفة
ثابتة يبصرها ويجد حقيقتها في قلبه ولا يكون أحد كذلك الا من كان قوله لفعله
مصدّقاً
الصفحه ٣٣١ : السلام : ما يقرب منه.
وعن الصادق صلوات
الله عليه : ان المحرّر يكون في الكنيسة لا يخرج منها فَلَمَّا
الصفحه ٣٤٠ : القمّيّ عن الصادق عليه
السلام قالَ
مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ من أعواني إلى سبيله قالَ الْحَوارِيُّونَ
الصفحه ٣٤٤ : يا رسول الله هذا في مسجدك
فقال دعوهم فلما فرغوا دنوا من رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم فقالوا له
الصفحه ٣٤٧ : .
والقمّيّ
والعيّاشيّ عن عمر بن يزيد عنه عليه السلام قال : أنتم والله من آل محمّد فقلت من
أنفسهم جعلت فداك
الصفحه ٣٥٩ :
وافاه بالموافاة
ولمن أدّى إليه الميثاق بالأداء وعلى من جحده بالإنكار إلى غير ذلك كما ورد في
الصفحه ٣٦٢ : النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً
وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ
الصفحه ٣٨٥ :
شعري ما ذا يكون
آخر أمري إلى الجنة تزفني (١) أم إلى النار تسوقني أللهم ان خطيئتي أعظم من السماوات
الصفحه ٣٨٩ : الاحتجاج في
خطبة الغدير : معاشر الناس أنذركم إنّي رسول الله إليكم قد خلت من قبلي الرسل أفإن
مت أو قتلت
الصفحه ٣٩٦ :
وَإِنْ
يَخْذُلْكُمْ كما خذلكم يوم أُحد
فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ لا ناصر لكم