الصفحه ٥٠٨ :
وفي المجمع عنهما
عليهما السلام : أن معناه التسوية في كل الأمور من جميع الوجوه وَلَوْ حَرَصْتُمْ
الصفحه ٤٣ :
الذي أمرني رسول
الله صلّى الله عليه وآله أن أدفعه إليه وصيّي وأولى الناس من بعدي بالناس ابني
الحسن
الصفحه ٩٥ : مؤنة الظلمة لنا والجائرين في سياستنا وعلم الله تعالى من قلوبهم خلاف ذلك
وأنهم مقيمون على العداوة ودفع
الصفحه ١١٣ :
به لسانه في
سرائره وعلانيته فأولئك هم المؤمنون حقّاً. فانّ المراد بالاسم هاهنا ما يفهم من
اللّفظ
الصفحه ١٣١ :
شيء من الشجرة
والأمكنة عليه مشتملاً لا والله يا موسى ولكن السامري نصب عجلاً مؤخّره إلى حائط
وحفر
الصفحه ١٣٩ : عليكم هذا الجبل
فالجأوا إلى قبوله كارهين الا من عصمه الله من العناد فانه قبله طائعاً مختاراً
ثمّ لما
الصفحه ١٦٣ : في علي بغياً.
فَباؤُ
بِغَضَبٍ عَلى غَضَبٍ يعني رجعوا وعليهم الغضب من الله في أثر غضب فالغضب الأول
الصفحه ١٦٩ : سلمان : فإذاً
لا تثقوا بشيء ممّا في التوراة من الأخبار عما مضى وما يستأنف فان الله يمحو ما
يشاء ويثبت
الصفحه ١٧١ : حديث : قال السائل فمن اين علم الشياطين السحر قال من حيث
عرف الأطباء الطبّ بعضه تجربه وبعضه علاج وَما
الصفحه ١٧٧ : ما قلناه من انها من المرموزات ، وأمّا حلّها
فلعل المراد بالملكين الروح والقلب فإنهما من العالم
الصفحه ٢١٠ :
الدنيا فَنَتَبَرَّأَ
مِنْهُمْ هناك كَما تَبَرَّؤُا
مِنَّا هنا كَذلِكَ كما تبرى بعضهم من بعض
الصفحه ٢١٣ :
أباح لكم في
الضرورة ما حرمه لكم في الرخاء.
في الفقيه عن
الصادق عليه السلام : من اضطر إلى الميتة
الصفحه ٢٤٦ :
وعداوتهم له وَلَمَّا يَأْتِكُمْ متوقّع إتيانه منتظر مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ
قَبْلِكُمْ حالهم
الصفحه ٢٥٠ :
والْعَفْوَ نقيض الجهد وهو أن ينفق ما تيسر له بذله ولا يبلغ منه
الجهد واستفراغ الوسع قال خذي العفو
الصفحه ٢٥٤ :
وفي التهذيب عن
الرضا عليه السلام : أن اليهود كانت تقول إذا أتى الرجل المرأة من خلفها خرج ولده
أحول