الصفحه ٢٦١ :
أردنه فعن النبيّ
صلّى الله عليه وآله وسلم ليس للصبي لبن خير من لبن أمه.
وفي الكافي
والفقيه عن
الصفحه ٢٩١ : ءٍ قَدِيرٌ.
وفي الإكمال عنه
عليه السلام قال : وتصديق ذلك من كتاب الله ان الآيات هم الحجج قول الله عزّ وجلّ
الصفحه ٣٠٤ :
ثقيف وقد أوصاني
عند موته بأخذه فأنزل الله.
(٢٧٩) فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا
بِحَرْبٍ مِنَ
الصفحه ٣٢٢ :
الشَّهَواتِ
مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ إلى آخر الآية ، ثم قال : وان أهل الجنة ما يتلذّذون بشيء
من
الصفحه ٣٥٤ : بعيد عن الرشاد وَشَهِدُوا عطف على ما في إِيمانِهِمْ من معنى الفعل أو حال بإضمار قد وَاللهُ لا يَهْدِي
الصفحه ٣٥٥ :
يُقْبَلَ
مِنْ أَحَدِهِمْ إنفاقه في سبيل الله ب مِلْءُ
الْأَرْضِ ذَهَباً في الدنيا ولو كان على وجه
الصفحه ٣٧٥ : رأيه وخرج مع نفر من أصحابه يتبوءون موضع القتال كما قال سبحانه وَإِذْ غَدَوْتَ
مِنْ أَهْلِكَ الآية
الصفحه ٤٢٨ :
على تشاركهما فيه أَخٌ أَوْ أُخْتٌ أي من الام
فَلِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا
الصفحه ٤٢٩ : كلامه ، وأمّا إذا نقصت التركة عن السهام فالنقص عندنا انما يقع على البنات
والأخوات لأن كل واحد من الأبوين
الصفحه ٤٤٥ : ظلماً والفرار من الزحف والتعرب بعد الهجرة قال فقلت
هذا أكبر المعاصي قال نعم قلت فأكل درهم من مال اليتيم
الصفحه ٤٥١ :
وَأَعْتَدْنا
لِلْكافِرِينَ عَذاباً مُهِيناً وضع الظاهر موضع المضمر اشعار بأن من هذا شأنه كافر
الصفحه ٤٥٣ :
(٤٣) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَقْرَبُوا الصَّلاةَ لا تقوموا إليها
وَأَنْتُمْ سُكارى من
الصفحه ٤٥٤ :
حَتَّى تَغْتَسِلُوا قال بعض البارعين في علم البلاغة من أصحابنا في كتاب الفه في الصناعات البديعة
عند ذكر
الصفحه ٤٩٨ : يَوْمَ
الْقِيامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً محامياً عنهم يحميهم من عذاب الله.
(١١٠) وَمَنْ
الصفحه ٤٩٩ : وهو بمكّة
وَمَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ
غَيْرَ سَبِيلِ