الصفحه ٤٩١ :
ولا يهتدي سبيلاً
إلى الايمان لا يستطيع ان يؤمن ولا يكفر قال الصبيان ومن كان من الرجال والنساء
على
الصفحه ٥٢١ : الصالح.
(١٦٣) إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما
أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ قيل
الصفحه ٢٨ :
رضوان ومالك من
جملة الملائكة والمستغفرين لشيعته الناجين بمحبته. قلت : بلى. قال : فعليّ بن أبي
طالب
الصفحه ٣٣ :
قال الله سبحانه :
(أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِها فَاحْتَمَلَ
الصفحه ٦١ :
الآيات وسبعة بطون
لكل آية. ونزل على سبع لغات. واما حمل الحديث على سبعة أوجه من القراءات ثمّ
التكلف
الصفحه ٦٤ : أُنزلت صحف إبراهيم
في أول ليلة من شهر رمضان وأُنزل التوراة لست مضين من شهر رمضان وأُنزل الإنجيل
لثلاث
الصفحه ٨٥ :
السلام : يعني
أرشدنا للزوم الطريق المؤدي إلى محبتك والمبلغ إلى جنّتك والمانع من أن نتّبع
أهواءنا
الصفحه ٩٣ :
ويسعفون الحاجات
ويأخذون بأيدي الضعفاء يقودون الضرائر وينجونهم من المهالك ويحملون عنهم المتاع
الصفحه ١٣٨ :
صاحبها حتّى توقعه
فيما هو أعظم منها فلا يزال يعصي ويتهاون ويخذل ويوقع فيما هو أعظم ممّا جنى حتّى
الصفحه ١٧٤ :
قدرتك قال : فأحب
الله عزّ وجلّ ان يرى الملائكة سابق علمه في جميع خلقه ويعرّفهم ما منّ به عليهم
الصفحه ١٨٧ :
والعيّاشيّ مضمراً
قال : أتمهن بمحمّد وعلي والأئمة من ولد علي عليهم السلام قال وقال إبراهيم : يا
الصفحه ١٨٩ :
قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلى عَذابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ عذاب النار قال عنى بذلك من جحد وصيّه
الصفحه ١٩٩ :
بلا عمل فقال
الايمان عمل كله والقول بعض ذلك العمل مفترض من الله مبين في كتابه واضح نوره
ثابتة
الصفحه ٢١٦ :
بالزيادة ولا
يعنّفه
وَأَداءٌ إِلَيْهِ من الجاني إلى العافي
بِإِحْسانٍ وصية للجاني بأن
لا يماطله
الصفحه ٢٤٧ : العير
وفيها تجارة الطائف وكان ذلك في غرة رجب وهم يظنونه من جمادى الأخرى فقالت قريش قد
استحل محمّد صلّى