الصفحه ٣١٠ :
(٢٨٥) آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ
إِلَيْهِ شهادة وتنصيص من
الله على الاعتداد بإيمانه
الصفحه ٣٢٣ : ء الظاهرة ومظهر القوى والحواس وَمَنِ اتَّبَعَنِ وأسلم من اتّبعني وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٣٣٧ :
الأشياء مدرجاً بأسباب ومواد يقدر أن يخلقها دفعة من غير ذلك.
(٤٨) وَيُعَلِّمُهُ الْكِتابَ وقرئ بالنون
الصفحه ٣٧٣ : ضياعه بحرث كفّار ضربته برد
شديد من سخط الله فاستأصلته ولم يبق لهم فيه منفعة في الدنيا ولا في الآخرة وَما
الصفحه ٣٧٩ : لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ اعتراض
أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إن اسلموا
أَوْ يُعَذِّبَهُمْ ان أصروا
الصفحه ٣٨٤ :
فتزود منها ثمّ
أتى بعض جبالها فتعبد فيها ولبس مسحاً (١) وغل يديه جميعاً إلى عنقه ونادى يا ربّ هذا
الصفحه ٣٩٠ : كِتاباً مُؤَجَّلاً مؤقتاً لا يتأخر ولا يتقدم وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ الدُّنْيا
نُؤْتِهِ مِنْها تعريض بمن
الصفحه ٤٠٣ : ويعينوا عليك وهم المنافقون من المتخلفين إِنَّهُمْ لَنْ
يَضُرُّوا اللهَ شَيْئاً لن يضروا أولياء الله
الصفحه ٤٠٤ :
الْقِيامَةِ سيلزمون وباله الزام الطوق.
في الكافي عن
الباقر والصادق عليهما السلام : ما من أحد
الصفحه ٤٢٤ : كان المال قليلاً فلا يأكل منه شيئاً.
وعنه عليه السلام
: أنه سئل عن القيم للأيتام في الإِبل وما يحل
الصفحه ٤٣٢ :
بلغت نفسه هذه
وأهوى بيده إلى حلقه تاب الله عليه.
وفي الكافي
والعيّاشيّ ما يقرب منه وذكر الجمعة
الصفحه ٤٤٠ : ثبت النكاح بغير ميراث فقال أبو
حنيفة من أين قلت ذاك فقال أبو جعفر لو أن رجلاً من المسلمين تزوج بامرأة
الصفحه ٤٥٦ :
وعن الباقر عليه
السلام : هو ضرب واحد للوضوء والغسل من الجنابة تضرب بيديك مرتين ثمّ تنفضهما نفضة
الصفحه ٤٦٣ : من كنت مولاه فعليّ مولاه ، وقال أوصيكم بكتاب
الله وأهل بيتي فإني سألت الله أن لا يفرق بينهما حتّى
الصفحه ٤٨٧ :
من القاعدين
والمجاهدين وَعَدَ
اللهُ الْحُسْنى المثوبة الحسنى وهي الجنة لحسن عقيدتهم وخلوص نيتهم