الصفحه ١٢٣ :
الشجرة ذكر ما
نهاه الله عنها فندم فذهب ليتنحى من الشجرة فأخذت الشجرة برأسه فجرّته إليها وقالت
له
الصفحه ١٢٥ : للصلاة.
أقول
: وهذا فرد من
افراد ذاك.
(٤٤) أَتَأْمُرُونَ
النَّاسَ بِالْبِرِّ بالصدقات وأداء الأمانات
الصفحه ١٣٥ :
وَأَنْزَلْنا
عَلَيْكُمُ الْمَنَ الترنجبين كان يسقط على شجرهم فيتناولونه وَالسَّلْوى السماني أطيب
الصفحه ١٥٧ : وإمامة عليّ عليه السلام وخلفائه بعده وشرف أحوال المسلمين له وسوء أحوال
المنافقين عليه
وَقَفَّيْنا مِنْ
الصفحه ١٥٩ : بتيماء (١) إلى بعض إخوانهم فمرّ بهم أعرابي من قيس فتكاروا منه ،
وقال : أمر بكم ما بين عَيْر (٢) وأُحُد
الصفحه ١٦٢ :
اليهود : هيهات بل
قد أطعمنا ربّنا وكنتم نياماً جاءنا من الطعام كذا وكذا ولو أردنا قتلكم في حال
الصفحه ١٦٨ : ء والأمهات إذا أوجروا الأولاد الدواء الكريهة لمصالحهم يجب
أن يتّخذهم أولادهم اعداء من أجل ذلك لا ولكنّكم
الصفحه ١٨٠ :
لا من عند تدينهم
وميلهم إلى الحق أو حسداً بالغاً منبعثاً من أصل أنفسهم مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ
الصفحه ١٨١ :
من الفريقين مقلّد
بلا حجّة وَهُمْ
يَتْلُونَ الْكِتابَ ولا يتأملونه ليعملوا بما يوجبه فيتخلصوا من
الصفحه ١٨٥ : كما أنّه لا كيف له.
وفي رواية : وكن
منه صنع وما يكون منه هو المصنوع.
(١١٨) وَقالَ الَّذِينَ لا
الصفحه ٢١٨ :
وفي الفقيه عن
أمير المؤمنين عليه السلام : ان الجنف في الوصية من الكبائر فَأَصْلَحَ
بَيْنَهُمْ بين
الصفحه ٢٣٢ : والمصدود الذي يردّه
المشركون كما ردّوا رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم والصحابة ليس من مرض
والمصدود تحل
الصفحه ٣٠٣ : وأخرجه من حفظه وكلائته فاختطفته الجن وخبّلته فيقوم يوم القيامة ولا رابطة
بينه وبين الله عزّ وجلّ كسائر
الصفحه ٣٠٥ : لا والله فقال أبو عبد الله عليه السلام فأنت ممّن جعل
الله له من أموالنا حقاً ثمّ دعا بكيس فيه دراهم
الصفحه ٣٠٩ : الَّذِي اؤْتُمِنَ وهو الذي عليه الحق أَمانَتَهُ سمّى الدين أمانة لايتمانه عليه بترك الارتهان منه