الصفحه ٣٤٢ : ليلة رفعه الله إليه
فاجتمعوا إليه عند المساء وهم اثنا عشر رجلاً فأدخلهم بيتاً ثمّ خرج من عين في
زاوية
الصفحه ٣٤٣ :
تكوينه من التراب
ثمّ كوّنه
فَيَكُونُ أي فكان في
الحال.
(٦٠) الْحَقُ هو الحق
مِنْ رَبِّكَ فَلا
الصفحه ٣٥٦ : من قبل انزال التوراة وتحريم
ما حرّم عليهم منها لظلمهم وبغيهم لم يحرم منها شيء قبل ذلك غير المطعوم
الصفحه ٣٥٨ :
وفي الكافي عنه
عليه السلام قال : كان موضع الكعبة ربوة من الأرض بيضاء تضيء كضوء الشمس والقمر
حتّى
الصفحه ٣٨٦ : نداولها ليكون كيت وكيت ومن المصالح وليتميز الثابتون على
الإيمان من الذين على حرف ويعلم الله ذلك حين يشاهده
الصفحه ٤٠٧ :
أَذىً
كَثِيراً من هجاء الرسول
والطعن في الدين وإغراء الكفرة على المسلمين وغير ذلك أخبرهم بذلك قبل
الصفحه ٤٥٠ : الإسلام وجار له حقان حقّ الجوار وحقّ الإسلام وجار له حق واحد حقّ الجوار
وهو المشرك من أهل الكتاب
الصفحه ٤٥٨ :
وجل إن شاء عذب
عليها وإن شاء عفى عنها.
والقمّيّ عنه عليه
السلام : ما يقرب من صدره.
وفي الفقيه
الصفحه ٤٧٥ : الكافي عن
الصادق عليه السلام : ان الله كلف رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم ما لم يكلف
أحداً من خلقه
الصفحه ٥٥ : موجود بين الدفتين فان ذلك معلوم صحته لا يعترضه أحد من الأمة ولا يدفعه ،
وروايتنا متناصرة بالحث على قرا
الصفحه ٥٧ :
إن الله تعالى
يقول
لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ
الصفحه ٦٨ :
العزيز الجبار
ويملأ شماله من رحمة الله ثمّ يقال هذه الجنة مباحة لك فاقرأ واصعد فإذا قرأ آية
صعد
الصفحه ٧١ : فقال : هو حفظ الوقوف وبيان الحروف
، وفسر الأول بالوقف التام والحسن والثاني بالإتيان بصفاتها المعتبرة من
الصفحه ١٠٩ : فجالت الملائكة عليها وأجروا فيها الطبائع
الأربع فالدّم من ناحية الصّبَا والبلغم من ناحية الشمال والمرّة
الصفحه ١١٥ :
أَعْلَمُ غَيْبَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ سرّهما
وَأَعْلَمُ ما تُبْدُونَ من ردكم عليّ
وَما كُنْتُمْ