الصفحه ٨٦ :
وبيانه على قدر
فهمك أن لكل إنسان من ابتداء حدوثه إلى منتهى عمره انتقالات جبلية باطنية في
الكمال
الصفحه ١٠١ : شديدة
الصلابة فتمتنع عليكم في حرثكم وأبنيتكم ودفن موتاكم ولكنه جعل فيها من المتانة ما
تنتفعون به
الصفحه ١٤٨ :
بالبر والإحسان
على من تعصبوا له وإن كان للاذلال والإهانة مستحقاً فمن قلّد من عوامنا مثل هؤلا
الصفحه ١٥١ :
الْقُرْبى وأن تحسنوا
بقراباتهما لكرامتهما وقال أيضاً : هم قراباتك من أبيك وأمك قيل لك اعرف حقّهم كما
أخذ
الصفحه ١٥٥ :
إليك اليوم
فرأيناك ضاحكاً مستبشراً فقال : نعم كان قد بقي عندي من فيء المسلمين أربعة دنانير
لم أكن
الصفحه ١٧٠ : ءَهُمْ رَسُولٌ (١) مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما
مَعَهُمْ قال : قال الصادق
عليه السلام : ولما جاءهم جا
الصفحه ١٧٥ : إلى الأرض بين البشر من خلق الله
تعالى ساعة من النهار فَعَصَيتما بأربع من كبائر المعاصي وقد نهاكما عنها
الصفحه ٢٠٤ : ) وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ ولنصيبنكم إصابة المختبر هل تصبرون على البلاء وتستسلمون
للقضاء
بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ
الصفحه ٢١١ : هؤلاء الحمقى ما ذا يجيبون قالُوا بَلْ
نَتَّبِعُ ما أَلْفَيْنا حسبنا ما وجدنا
عَلَيْهِ آباءَنا من الدين
الصفحه ٢٤٨ : رَحْمَتَ اللهِ قيل نزلت في قصة ابن جحش وأصحابه وقتلهم الحضرمي في رجب حين
ظن قوم أنهم ان أسلموا من الإِثم
الصفحه ٢٥٨ :
فقالت يا رسول الله ما حقّ الزوج على المرأة فقال لها أن تطيعه ولا تعصيه ولا
تتصدق من بيته بشيء إلّا باذنه
الصفحه ٢٨٤ : خاصّ بأهل الكتاب إذا أدّوا الجزية.
أقول
: ان أريد بالدين
التشيّع كما يستفاد من حديث ابن أبي يعفور
الصفحه ٢٩٦ :
(٢٦٤) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذى
العيّاشيّ
الصفحه ٣٢٦ : أعدائه وهذا
تهديد عظيم ووعيد شديد.
(٢٩) قُلْ إِنْ تُخْفُوا ما فِي صُدُورِكُمْ من ولاية الكفّار وغيرها
الصفحه ٣٢٧ :
ارادة الطاعة
والعبادة والاجتهاد البليغ في اتباع من كان وسيلة له إلى معرفة الله تعالى ومحبّته
ممن