الصفحه ٤٨٩ :
تعالى يدبر الأمور
كيف يشاء ويوكل من خلقه من يشاء بما يشاء أما ملك الموت فان الله يوكله بخاصّة من
الصفحه ٤١٥ :
نَفْسٍ
واحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْها زَوْجَها ، والخبر الذي روي : أن حواء خلقت من ضلع آدم الأيسر صحيح
الصفحه ١٦ : .
والنشف : الوقوع فيما لا مخلص منه.
وروى العيّاشيّ
بإسناده عن الحارث الأعور قال : دخلت على أمير المؤمنين
الصفحه ٤٥ :
وآله وسلم فالنبيّ
صلّى الله عليه وآله أولى أن يكون بعيداً من الصفة التي قال فيها
: وَما
أَدْرِي ما
الصفحه ٤١٧ : الله قال يا ربّ زوج ولد هبة الله فأوحى الله عزّ وجلّ إليه أن يخطب إلى رجل
من الجن وكان مسلماً أربع بنات
الصفحه ٤٢٧ :
الورثة آباؤُكُمْ
وَأَبْناؤُكُمْ لا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً يعني لا تعلمون من
الصفحه ٤٧ :
والقصد لتغيير
الكتاب الذي جاء به وإسقاط ما فيه من فضل ذوي الفضل وكفر
ذوي الكفر منه وممن وافقه على
الصفحه ٢٧٧ :
إسرائيل والبقية
جائز أن يكون بقية من العلم أو شيئاً من علامات الأنبياء وجائز أن يتضمنها جميعاً
الصفحه ٤٧٢ : قَلِيلٌ سريع التقضي وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقى
وَلا تُظْلَمُونَ فَتِيلاً ولا ينقصون أدنى شيء من
الصفحه ١١٧ :
تناول منها بإذن
الله ألهم علم الأولين والآخرين من غير تعلم ومن تناول بغير إذن الله خاب من مراده
الصفحه ١٢٢ :
يخلقك الله بيده
ونفخ فيك من روحه وأسجد لك ملائكته وأمرك أن لا تأكل من تلك الشجرة فلِمَ عصيته.
قال
الصفحه ١٣٢ : لا أتقبل من أحد إيماناً ولا عملاً الا به قال موسى
ما هو يا ربّ قال الله يا موسى : تأخذ عليهم أن
الصفحه ٢٨٩ : فيقتل الرجال والنساء والصبيان وكل حيوان والدم يغلي
حتّى أفنى من بقي منهم ثمّ قال أبقي أحد في هذا البلد
الصفحه ٤١٠ :
أَنِّي
لا أُضِيعُ عَمَلَ عامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى بَعْضُكُمْ مِنْ
بَعْضٍ لأنّ الذكر
الصفحه ٤٦ : الله ليلبسوا على
الخليفة فأعمى الله قلوبهم حتّى تركوا فيه ما دل على ما أحدثوه فيه وحرفوه منه
وبين عن