الصفحه ١٩ :
المقدّمة الثانية
في نبذ ممّا جاء في ان علم القرآن كله إنّما هو
عند أهل البيت عليهم السلام
الصفحه ٣٧ : ) ، ويشير إلى قلبه ويؤمي إلى أنّه المراد بفرعون وهذا الجنس
قد يستعمله بعض الوعاظ في المقاصد الصحيحة تحسيناً
الصفحه ٩٠ : مائتان
وست وثمانون آية
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ مضى تفسيرها.
(١) الم : في المعاني عن
الصفحه ١٠٨ : بيدي واجعل من ذرّيته الأنبياء والمرسلين وعباد
الله الصَّالحين وأئمّة مهديّين واجعلهم خلفائي على خلقي في
الصفحه ١١٥ :
بمستنكر أن يجمع
العالم في واحد.
فَلَمَّا
أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمائِهِمْ فعرفوها أخذ عليهم العهود
الصفحه ١١٦ :
وجلّ بهم فتيب عليه وغفرت له. فَسَجَدُوا
إِلَّا إِبْلِيسَ في المعاني عن الرضا عليه السلام : كان اسمه
الصفحه ١١٨ :
البدن على حكم
الروح ومنه من هو بالعكس ولهم في ذلك درجات يتفاضل بها بعضهم على بعض ولأهل الدرجة
الصفحه ١٢٦ :
قرب الوصول إلى
الجنان.
وفي الكافي
والفقيه والعيّاشيّ عن الصادق عليه السلام في هذه الآية : أن
الصفحه ١٣٦ :
قالوا ما بالنا نحتاج أن نركع عند الدخول هاهنا ظننا أنّه باب متطامن لا بدّ من
الركوع فيه وهذا باب مرتفع
الصفحه ١٤٥ :
بمحمد وآله أن
يبقيه في الدنيا متمتعاً بابنة عمه ويخزي أعداءه ويرزقه رزقاً كثيراً طيباً فوهبه
الله
الصفحه ١٦٦ :
ان أولياء الله
يتمنون الموت ولا يرهبونه والوجه في ذلك ان من أيقن أنّه من أهل الجنة اشتاقها
وأحبّ
الصفحه ١٧٠ :
في مستقبل أعمارهم
لا يرعوون ولا يتوبون مع مشاهدتهم الآيات ومعاينتهم الدلالات.
(١٠١) وَلَمَّا جا
الصفحه ١٨٥ : .
أقول
: هذا كقوله سبحانه
في المدّثر
يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتى صُحُفاً مُنَشَّرَةً
الصفحه ٢٢٨ : القيامة وَاتَّقُوا اللهَ في تغيير أحكامه لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ لكي تظفروا بالهدى والبرّ.
(١٩٠
الصفحه ٢٣١ : لِلَّهِ لوجه الله خالصاً وهو نص في وجوب العمرة كوجوب الحجّ.
في الكافي
والعيّاشيّ : سئل الصادق عليه