الصفحه ٣٦٣ :
وجه يفيد أنّه حقّ
واجب لله تعالى في رقاب الناس وتعميم الحكم أولاً وتخصيصه فانّه كإيضاح بعد إبهام
الصفحه ٣٦٨ : علمهم يقبلون على
الصلاة والصيام وما لا يكلمهم (٢) في نفس ولا مال ولو أضرّت الصلاة بسائر ما يعملون
الصفحه ٣٧٥ :
قتل منا كان
شهيداً ومن نجا منا كان مجاهداً في سبيل الله فقبل رسول الله صلّى الله عليه وآله
وسلم
الصفحه ٣٧٩ :
مرت الإشارة إليه
ويأتي تمام القصة في سورة الأنفال إن شاء الله أَوْ يَكْبِتَهُمْ أو يخزيهم والكبت
الصفحه ٣٨٠ : .
(١٢٩) وَلِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ خلقاً وملكاً فله
الأمر كله
يَغْفِرُ لِمَنْ يَشا
الصفحه ٤٠٠ :
طيور خضر حول
العرش فقال لا المؤمن أكرم على الله من أن يجعل روحه في حواصل (١) طير ولكن في أبدان
الصفحه ٤١٠ : من
الأنثى والأنثى من الذكر أو لأنهما من أصل واحد أو لفرط الاتصال والاتحاد
ولاتفاقهم في الدين والطاعة
الصفحه ٤١٥ :
: فما ورد : أنّها
خلقت من ضلعه الأيسر إشارة إلى أن الجهة الجسمانية الحيوانية في النساء أقوى منها
في
الصفحه ٤٢١ :
يتزوج الخامسة
حتّى ينقضي عدة المرأة التي طلق وقال : لا يجمع الرجل مَاءَهُ في خمس.
العيّاشيّ عنه
الصفحه ٤٤٣ : عزّ وجلّ بميسرة فيقضي دينه أو يستقرض
على ظهره في خبث الزمان وشدة المكاسب ويقبل الصدقة قال يقضي بما
الصفحه ٤٩١ : فينصبون وَلا
يَهْتَدُونَ سَبِيلاً إلى الحق فيدخلون فيه هؤلاء يدخلون الجنة بأعمال حسنة وباجتناب المحارم
الصفحه ٥٠١ :
مَفْرُوضاً قدر لي وفرض قاله
عداوة وبغضاً.
في المجمع عن
تفسير الثمالي عن النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلم في
الصفحه ٥٠٨ :
وفي المجمع عنهما
عليهما السلام : أن معناه التسوية في كل الأمور من جميع الوجوه وَلَوْ حَرَصْتُمْ
الصفحه ٥٢٠ : طَيِّباتٍ
أُحِلَّتْ لَهُمْ قيل هي التي ذكرت في قوله سبحانه وَعَلَى الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا
كُلَّ ذِي
الصفحه ٥٢٨ :
المقدّمة التاسعة : في
نبذة ممّا جاء في زمان نزول القرآن وتحقيق ذلك............... ٦٤
ـ ٦٦