الصفحه ٢١٧ : وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ بالشيء الذي يعرف العقل أنّه لا جور فيه ولا جنف حَقًّا عَلَى
الْمُتَّقِينَ
الصفحه ٢٢٧ : لأنّهم لا يحكمون بالحق فيبطل الأموال.
وفي التهذيب
والعيّاشيّ عن الرضا عليه السلام : أنّه كتب في تفسيرها
الصفحه ٢٣٩ :
والعيّاشيّ عنه
قال : يرجع مغفوراً له لا ذنب له.
لِمَنِ
اتَّقى في الفقيه عن الباقر : لمن اتقى
الصفحه ٢٤٢ : عليه السلام : في ولاية عليّ عليه السلام. وعنهما : أمروا بطاعتنا ومعرفتنا
كَافَّةً جميعاً وَلا
الصفحه ٢٥٥ : فيكون المراد بالايمان الأمور المحلوف
عليها ، وعليه ورد قول الصادق في تفسيرها : إذا دعيت لصلح بين اثنين
الصفحه ٢٦٤ :
فَإِذا
بَلَغْنَ أَجَلَهُنَ انقضت عدتهن
فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ أيها الأولياء
فِيما فَعَلْنَ فِي
الصفحه ٢٧٠ : يخرجن من
مساكنهنّ كان ذلك في أول الإسلام ثمّ نسخت كان الرجل إذا مات أنفق على امرأته من
صلب المال حولاً
الصفحه ٢٧٨ : من طالت عليه
ومنهم من قصرت عنه فقال لا شي هل خلّفت من ولدك أحداً قال نعم أصغرهم تركته في
الغنم راعياً
الصفحه ٢٨٢ :
في الكافي
والقمّيّ عن الرضا عليه السلام : انه قرأ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وما
الصفحه ٣١٣ :
الأمم السالفة قد
فرضت عليهم خمسين صلاة في خمسين وقتاً وهي من الآصار التي كانت عليهم فرفعتها عن
الصفحه ٣٢٠ :
قلبه على معرفة
ثابتة يبصرها ويجد حقيقتها في قلبه ولا يكون أحد كذلك الا من كان قوله لفعله
مصدّقاً
الصفحه ٣٢٧ :
ارادة الطاعة
والعبادة والاجتهاد البليغ في اتباع من كان وسيلة له إلى معرفة الله تعالى ومحبّته
ممن
الصفحه ٣٣٩ : الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ في شريعة موسى عليه السلام كالشحوم والثروب (١) والسمك ولحوم الإبل والعمل بالسبت
الصفحه ٣٤٢ :
عذبته ودفنته في
الأرض حياً وادعى بعضهم انهم قتلوه وصلبوه وما كان الله ليجعل لهم سلطاناً عليه
الصفحه ٣٤٦ : حماقتكم انكم جادلتم فيما لكم به علم بما وجدتموه في التوراة
والإنجيل عناداً أو تدعون وروده فيه فلم تجادلون