الصفحه ٩٩ : أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِها وَلَهُمْ آذانٌ لا
يَسْمَعُونَ بِها) يعني أمور الآخرة في الدنيا. وقال أيضاً
الصفحه ١٠١ : القرآن ذو وجوه وان حمله على الجمع صحيح ويأتي
نظائره في كلامهم عليهم السلام وكون الكلام ذا وجوه ممّا يزيد
الصفحه ١٠٣ :
وقرنوا بها أنفسهم وعبدوها طمعاً في شفاعتها ، كما في قوله تعالى : إِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
الصفحه ١٠٥ :
ربهم أراد به الحق
وإبانته والكشف عنه وإيضاحه.
أقول
: يعني يعلمون أنّ
المعتبر في المثل أن يكون
الصفحه ١١٢ : ء والتمييز
بين الأولياء والأعداء فهل لك من تبيان أو تستطيع الإتيان فيه بسلطان على أن ينحلّ
به هذا اللّغز
الصفحه ١١٤ : إيراد من بعدكم أي فكما لم تعرفوا غيب من في خلالكم ممّن ترون
أشخاصها فبالحريّ أن لا تعرفوا الغيب الذي لم
الصفحه ١١٩ : فِيهِ من النعم
وَقُلْنا يا آدم ويا حواء
ويا أيّتها الحيّة ويا إبليس
اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ
الصفحه ١٢٤ :
مَعَكُمْ
فان مثل هذا الذكر
في كتابكم
وَلا تَكُونُوا أَوَّلَ (١) كافِرٍ
بِهِ قِيل تعريض بأن
الواجب
الصفحه ١٢٧ : ء العاقبة ولا يتيقن الوصول إلى رضوان الله حتّى يكون وقت
نزع روحه وظهور ملك الموت له الحديث. ويأتي تمامه في
الصفحه ١٣٤ :
والقمّيّ : هذا
دليل على الرجعة في أمة محمّد صلّى الله عليه وآله وسلم فانه قال : لم يكن في بني
الصفحه ١٣٧ : الكوفة
قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ كل قبيلة : من بني أب من أولاد يعقوب مَشْرَبَهُمْ ولا يزاحم الآخرين في
الصفحه ١٦٢ :
اليهود : هيهات بل
قد أطعمنا ربّنا وكنتم نياماً جاءنا من الطعام كذا وكذا ولو أردنا قتلكم في حال
الصفحه ١٨٧ : إِنِّي جاعِلُكَ
لِلنَّاسِ إِماماً قال فمن عظمها في عين إبراهيم قال وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ
الصفحه ١٨٩ :
فقال : يا ربّ في أي بقعة قال في البقعة التي أنزلت بها على آدم القبّة فأضاء لها
الحرم فلم يدر إبراهيم في
الصفحه ١٩٥ : الله عزّ وجلّ أن يتوجه نحو بيت المقدس في صلواته ويجعل الكعبة بينه وبينها
إذا أمكن وإذا لم يمكن استقبل