الصفحه ٤٦٨ : في
الكافي عن الصادق عليه السلام :
وَلَوْ أن أهل الخلاف فَعَلُوا.
وعن الباقر عليه
السلام : ما
الصفحه ٤٧١ :
وإعلاء كلمته
وَالْمُسْتَضْعَفِينَ وفي سبيل المستضعفين بتخليصهم عن الأسر وصونهم عن العدو أو في
الصفحه ٤٨٤ :
من الشهر الثاني
شيئاً ثمّ عرض له ماله فيه عذر فعليه أن يقضي.
أقول
: يعني يقضي ما بقي
عليه.
(٩٣
الصفحه ٤٩٩ :
وَإِثْماً
مُبِيناً ثم ان بشيراً كفر
ولحق بمكّة وأنزل الله في النفر الذين أعذروا بشيراً وأتوا
الصفحه ٥٠٧ : اليتامى أموالهم كما مضى وَأَنْ تَقُومُوا لِلْيَتامى
بِالْقِسْطِ ويفتيكم في أن
تقوموا لليتامى بالقسط في
الصفحه ١٥ :
المقدّمة الأولى
في نبذ ممّا جاء في الوصية بالتمسك بالقرآن وفي فضله
روى محمّد بن
يعقوب الكليني
الصفحه ٢٥ :
كثير من آيات
القرآن بهم وبأوليائهم وبأعدائهم حتّى أن جماعة من أصحابنا صنفوا كتباً في تأويل
القرآن
الصفحه ٣٥ :
المقدّمة الخامسة
في نبذ ممّا جاء في المنع من تفسير القرآن بالرأي والسرّ فيه.
روي عن النبيّ
الصفحه ٤٧ :
والقصد لتغيير
الكتاب الذي جاء به وإسقاط ما فيه من فضل ذوي الفضل وكفر
ذوي الكفر منه وممن وافقه على
الصفحه ٤٨ :
وقال عليه السلام
في هذا الحديث بعد أن بين تأويل بعض المتشابهات : وإنّما جعل الله تبارك وتعالى في
الصفحه ٧٦ :
أشبههما فهو حقّ وإن لم يشبههما فهو باطل. وما ورد فيه أخبار كثيرة فان لم يكن
فيها كثير اختلاف اقتصرنا منها
الصفحه ٨١ : السلام : فذاك الشيء هو الله القادر على الإنجاء حين لا
منجي وعلى الإغاثة حين لا مغيث. ويأتي في معنى الله
الصفحه ٨٢ :
وروى في المشكاة
أورده في المجمع عن النبيّ صلّى الله عليه وآله : أن لله عزّ وجلّ مائة رحمة أنزل
الصفحه ٩٧ : كَما آمَنَ النَّاسُ : المؤمنون كسلمان والمقداد وأبي ذرّ وعمّار ، وقيل أي
الكاملون في الانسانية العاملون
الصفحه ١٠٠ :
ويجحدون الحق فيها
يبطل عليهم سائر ما عملوه من الأشياء التي يعرفونها فان من جحد حقاً أدّاه ذلك إلى