الصفحه ٢٦٨ : : سيأتي على الناس زمان عضوض يعضّ المؤمن على ما في
يده ولم يؤمن بذلك قال الله تعالى : (وَلا تَنْسَوُا
الصفحه ٢٧١ :
فيستحب تمتيعها
إذا لم يكن لها في ذمته مهر والأول قبل الطلاق والثاني بعد انقضاء العدة.
وفيه عن
الصفحه ٢٨٩ :
الرأس يكلّمه
ويقول يا هذا اتّق الله لا يحل لك هذا ثمّ غلا الدم في الطست حتّى فاض إلى الأرض
فخرج
الصفحه ٣٠٦ :
جعفر عليه السلام
فأثبت الله عزّ وجلّ لداود في عمره ثلاثين سنة وكانت له عند الله مثبتة فذلك قوله
الصفحه ٣١٨ : بالفحص والنظر ليظهر فيها فضل العلماء
الربّانيّين في استنباط معانيها وردّها إلى المحكمات وليتوصلوا بها إلى
الصفحه ٣٣٣ :
أخرجك في هذه
الساعة قال الجوع والذي عظّم حقّك يا أمير المؤمنين قال فهو أخرجني وقد استقرضت
ديناراً
الصفحه ٣٦٤ :
بِغافِلٍ
عَمَّا تَعْمَلُونَ وعيد لهم ولما كان المنكر في الآية الأولى كفرهم وهم يجهرون به ختمها
الصفحه ٤٠٨ : على عقابهم.
(١٩٠) إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ لَآياتٍ
الصفحه ٤٢٠ : إِنَّهُ كانَ حُوباً كَبِيراً ذنباً عظيماً.
(٣) وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي
الْيَتامى
الصفحه ٤٢٥ :
قَوْلاً مَعْرُوفاً تلطفوا لهم في القول واعتذروا إليهم واستقلوا ما تعطونهم ولا تمنوا بذلك
عليهم.
والقمّيّ
الصفحه ٤٣١ : عليه إذا قبل توبته إلّا أن على هذه ليست هي على في قولهم تاب عليه وقد مضى
تحقيق معنى التوبة عند تفسير
الصفحه ٤٤٨ : .
وفيه والعيّاشيّ
عن الرضا عليه السلام : عنى بذلك الأئمة بهم عقد الله عزّ وجلّ ايمانكم. ويؤيد هذا
ما سبق
الصفحه ٤٥٢ :
وفي الاحتجاج عن
أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه في حديث يذكر فيه أحوال أهل الموقف : فيقام
الصفحه ٤٥٥ :
القرآن قوله سبحانه في سورة المائدة فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ
مِنْهُ أي من بعضه وجعل
من
الصفحه ٤٦٧ : مخالفتك.
(٦٣) أُولئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللهُ ما
فِي قُلُوبِهِمْ من الشرك والنفاق
فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ