الصفحه ٢٢٥ : .
وفي رواية : هو
الفجر الذي لا شك فيه.
وفي أخرى : ليس هو
الأبيض صعداء إن الله لم يجعل خلقه في شبهة من
الصفحه ٢٢٩ :
(١٩٣) وَقاتِلُوهُمْ
حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ شرك كذا في المجمع عن الباقر عليه السلام وَيَكُونَ
الصفحه ٢٣٨ : ولا يرونه.
وفي تفسير الإمام
: لأنّه لا يشغله شأن عن شأن ولا محاسبة عن محاسبة فإذا حاسب واحداً فهو في
الصفحه ٢٤٤ : أو آية في التوراة شاهدة
على صحة نبوة محمد.
في الكافي عن
الصادق عليه السلام : انه كان يقرأ كَمْ
الصفحه ٢٤٥ : وليس كما يقولون
لم يزل وكذبوا يفرق في ليلة القدر ما كان من شدة أو رخاء أو مطر بقدر ما يشاء أن
يقدر إلى
الصفحه ٢٥٢ : اليهود والنصارى
وكذلك قاله النعمانيّ في كتابه وكلاهما عدّا قوله تعالى : وَلا تَنْكِحُوا
الْمُشْرِكاتِ في
الصفحه ٢٦٥ :
تنبيهاً على أن
النهي راجع الى الخلوة لا للتعريض بالخطبة كأنهم كانوا يتكلمون فيها بما يستهجن
فنهوا
الصفحه ٣٠٢ :
في الكافي عن
الصادق عليه السلام : إنّما حرّم الله الربوا لئلا يمتنع الناس من اصطناع المعروف
الصفحه ٣١٧ :
ويجعلانه بين
عينيه ثمّ يقيمانه قائماً في بطن أمه قال فربما عتا فانقلب ولا يكون ذلك الا في كل
عات
الصفحه ٣٢١ :
(١٣) قَدْ كانَ لَكُمْ آيَةٌ دلالة معجزة على صدق محمّد صلّى الله عليه وآله وسلم فِي فِئَتَيْنِ
الصفحه ٣٦٠ : أمره
الله عزّ وجلّ به وعرفنا أهل البيت حقّ معرفتنا كانَ آمِناً في الدنيا والآخرة.
وفي المجمع عن
الصفحه ٣٧٢ :
وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذلِكَ بِما عَصَوْا وَكانُوا
يَعْتَدُونَ.
في الكافي
والعيّاشيّ عن
الصفحه ٣٧٦ :
فضرب يسراه فقطعها
فاعتنقها (١) بالجذماوين إلى صدره ثمّ التفت إلى أبي سفيان فقال هل
أعذرت في بني
الصفحه ٣٩٤ :
بخفياتها قبل
إظهارها وفيه وعد ووعيد وتنبيه على أنّه غني عن الابتلاء وانما فعل ذلك لتمرين
المؤمنين
الصفحه ٤١١ :
(١٩٦) لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ
كَفَرُوا فِي الْبِلادِ تبسّطهم في مكاسبهم ومتاجرهم