الصفحه ٢٦٨ : ويبايع المضطرون وقد
نهى رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم عن بيع المضطرين.
وفي الكافي عن
الصادق عليه
الصفحه ٢٦٩ :
العيّاشيّ : هو الدعاء.
وفي أخرى له : قانِتِينَ مطيعين راغبين.
وفي الكافي عن
النبيّ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٧١ : من تخصيص هذه الآية.
وفي الكافي في عدة
روايات عن الصادق عليه السلام في هذه الآية قال : متاعها بعد ما
الصفحه ٢٨٢ :
في الكافي
والقمّيّ عن الرضا عليه السلام : انه قرأ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وما
الصفحه ٢٨٥ :
كَفَرُوا أَوْلِياؤُهُمُ الطَّاغُوتُ (١) في الكافي عن
الباقر عليه السلام : أولياؤهم الطواغيت القمّيّ : وهم
الصفحه ٢٨٦ : أنفسهم بالامتناع عن قبول الهداية.
في الكافي
والعيّاشيّ عن الصادق عليه السلام : خالف إبراهيم قومه وعاب
الصفحه ٢٩٧ : والمعادن.
في الكافي عن
الصادق عليه السلام : كان القوم قد كسبوا مكاسب سوء في الجاهلية فلما أسلموا
أرادوا
الصفحه ٣٠٤ : الاعلام فإنهم إذا علموا أعلموا بدون العكس فهو آكد
والتنكير للتعظيم.
في الكافي عن
الصادق عليه السلام
الصفحه ٣٠٧ : الكافي عن
الصادق عليه السلام في عدة أخبار : أربعة لا يستجاب لهم دعوة أحدهم رجل كان له مال
فأدانه بغير
الصفحه ٣٥٥ : المال والجاه والمهجة وغيرها في طاعة الله.
في الكافي والعيّاشيّ
عن الصادق عليه السلام : لَنْ تَنالُوا
الصفحه ٣٥٨ :
وفي الكافي عنه
عليه السلام قال : كان موضع الكعبة ربوة من الأرض بيضاء تضيء كضوء الشمس والقمر
حتّى
الصفحه ٣٦١ : قصده للمناسك المخصوصة.
في الكافي عن
الصادق عليه السلام : يعني به الحجّ والعمرة جميعاً لأنهما مفروضان
الصفحه ٣٨١ :
الْغَيْظَ الممسكين عليه
الكافين عن إمضائه.
في الكافي عن
الصادق عليه السلام : من كظم غيظاً ولو شاء أن يمضيه
الصفحه ٣٨٢ :
في الكافي
والعيّاشيّ عن الباقر عليه السلام في هذه الآية قال : الإِصرار أن يذنب الذنب فلا
يستغفر
الصفحه ٤٠٤ :
الْقِيامَةِ سيلزمون وباله الزام الطوق.
في الكافي عن
الباقر والصادق عليهما السلام : ما من أحد