الصفحه ١٧٤ : طبائع الشهوات والحرص والأمل وأمثالها كما جعلت في بني آدم
واني آمركما ألا تشركا بي شيئاً ولا تقتلا النفس
الصفحه ١٧٨ : القرآن يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا الا وهي في التوراة يا أيها المساكين لا تَقُولُوا (١) راعِنا راع
الصفحه ١٨٠ : ) وَقالُوا يعني اليهود والنصارى قالت الْيَهُودُ لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ
إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً (١) أي
الصفحه ١٨٢ : يَدْخُلُوها إِلَّا خائِفِينَ من عدله وحكمه النافذ عليهم أن يدخلوها كافرين بسيوفه
وسياطه.
أقول
: يعني إمام
الصفحه ٢١١ : الأصنام واتخاذهم الأنداد من دون محمّد وعلي كَمَثَلِ الَّذِي
يَنْعِقُ يصوت بِما لا يَسْمَعُ منه
إِلَّا دُعا
الصفحه ٢٢٤ : أراد أحدكم أن لا يسأل ربّه شيئاً إلّا أعطاه فلييأس من الناس كلّهم
ولا يكون له رجاء إلّا عند الله عزّ
الصفحه ٢٢٩ : عُدْوانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ فلا تعتدوا على المنهين سمِّي الجزاء باسم الاعتداء
للمشاكلة وازدواج
الصفحه ٢٣٨ : تلك
الحالة محاسب للكل يتم حساب الكل بتمام حساب الواحد وهو كقوله : ما خَلْقُكُمْ وَلا
بَعْثُكُمْ إِلَّا
الصفحه ٢٤٢ : لا يعجزه الانتقام منكم
حَكِيمٌ لا ينتقم الا
بالحق.
(٢١٠) هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ
يَأْتِيَهُمُ
الصفحه ٢٤٣ : ينظر هؤلاء المكذّبون بعد إيضاحنا لهم الآيات وقطعنا معاذيرهم
بالمعجزات
إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ
الصفحه ٢٦٤ : خلوة كما يأتي إِلَّا أَنْ تَقُولُوا في الخلوة
قَوْلاً مَعْرُوفاً بأن تعرضوا بالخطبة ولا تصرحوا بها وَلا
الصفحه ٢٧١ : والصادق عليهما السلام وقيل لكل مطلقة الا المختلعة والمباراة والملاعنة
وقيل لكل مطلقة سوى المفروض لها إذا
الصفحه ٢٩٧ : أن يخرجوها من أموالهم ليتصدقوا بها فأبى الله تبارك وتعالى الا أن يخرجوا
من طيِّب ما كسبوا.
وَلا
الصفحه ٣٠٠ : وما عليك الا البلاغ وَلكِنَّ اللهَ
يَهْدِي مَنْ يَشاءُ يلطف بمن يعلم أن اللطف ينفع فيه فينتهي عما نهى
الصفحه ٣٠٣ : عليه السلام قال قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم : إنّه ليس شيء
الا وقد وكل (١) به ملك غير الصدقة