الصفحه ٣٣٥ : وجعلها وابنها آية للعالمين.
وفي المجمع عن
الباقر عليه السلام : معنى الآية
اصْطَفاكِ من ذرّية
الأنبيا
الصفحه ٣٣٦ : اسْمُهُ الْمَسِيحُ قيل أصله بالعبرية مشيحا ومعناه المبارك عِيسَى ابْنُ
مَرْيَمَ قيل هو معرب
ايشوع
وَجِيهاً
الصفحه ٣٣٨ : فانفرج القبر وخرج ابنها حياً فلما رأته أمه وراءها بكيا فرحمهما
عيسى فقال أتحب ان تبقى مع أمك في الدنيا
الصفحه ٣٤٤ : صلوات الله عليهم فقال النصارى من
هؤلاء فقيل لهم ان هذا ابن عمه ووصيه وختنه عليّ بن أبي طالب وهذه بنته
الصفحه ٣٥٠ : واليهود قالوا عزير ابن الله فقال الله وَلا يَأْمُرَكُمْ الآية.
(٨١) وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ
الصفحه ٣٥٤ : عليهم.
في المجمع عن
الصادق عليه السلام : نزلت الآيات في رجل من الأنصار يقال له الحارث ابن سويد بن
الصفحه ٣٥٨ : عنده ويأتي يوم القيامة وله
لسان ناطق وعينان يعرفه الخلق يشهد لمن
__________________
(١) عن ابن
الصفحه ٣٥٩ : أفتعلم انّ الحجّاج بن يوسف حين وضع المنجنيق على ابن الزبير في
الكعبة فقتله كان آمناً فيها قال فسكت فسئله
الصفحه ٣٧٠ : خير أمة يقتلون أمير المؤمنين والحسن والحسين ابني علي صلوات الله
وسلامه عليهم فقال القارئ جعلت فداك كيف
الصفحه ٣٩٣ : قُتِلْنا هاهُنا لم نبرح من المدينة بل أقمنا فيها كما كان رأي ابن أُبي
وغيره فما غلبنا وما قتل من قتل منّا
الصفحه ٤١٣ : حواء من جنب آدم وهو راقد.
وعن الصادق عليه
السلام : أن الله خلق آدم من الماء والطين فهمة ابن آدم في
الصفحه ٤١٨ :
عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ.
وفي الاحتجاج عن
السجّاد عليه السلام : يحدث رجلاً من قريش قال لما تاب الله
الصفحه ٤٣٢ : بها تاب الله عليه.
وفي رواية : أن
إبليس لما هبط قال وعزتك وعظمتك لا أُفارق ابن آدم حتّى يفارق روحه
الصفحه ٤٣٦ : رجل طلق امرأته فبانت منه ولها ابنة مملوكة فاشتراها أيحل له ان
يطأها قال لا.
وعن الرجل تكون
عنده
الصفحه ٤٤٦ :
صاحبها في الإِثم.
وعن ابن عبّاس :
ان الكبائر إلى السبعمائة أقرب منها الى السبع.
وفي المجمع نسب