الصفحه ٣٦٨ : تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ
وُجُوهٌ كنايتان عن ظهور
بهجة السرور وكآبة
__________________
(١) الرخص
الصفحه ٤٩٩ : أمر الله ووصيته فصرفت وجهك إليه ببشر وفرح وبهجة وتحية ابتغاء لمرضاته
تعالى وقد يكون سبب الإعراض غير
الصفحه ٩٦ :
(١٠) فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ : قيل نفاق وشكّ وذلك لأنّ قلوبهم تغلي على النبيّ والوصيّ
والمؤمنين
الصفحه ٢١٩ : السفر أو المرض فعليه القضاء لأن
الله تعالى يقول
فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ
الصفحه ٢٩٦ : أن يتجنّب عنها.
(٢٦٥) وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ
أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ
الصفحه ٢٢٢ : الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ يريد أن ييسر عليكم ولا يعسر فلذلك أمركم بالإفطار في
المرض والسفر
الصفحه ٢٣٢ :
أُحْصِرْتُمْ منعكم خوف أو عدو أو مرض عن المضي إليه وأنتم محرمون بحج
أو عمرة فامتنعتم لذلك كذا عنهم
الصفحه ٤٩٣ : مَرْضى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ رخصة لهم في وضعها إذا ثقل عليهم أخذها بسبب مطر أو مرض وَخُذُوا
الصفحه ٤٢ : وآله أسرّ إليّ في مرضه مفتاح ألف باب من العلم يفتح كل باب
ألف باب ولو أن الأمة منذ قبض رسول الله صلّى
الصفحه ٤٩ : عليه السلام في كثير من المواضع ومنها غير ذلك وأنّه ليس أيضاً على الترتيب
المرضي عند الله وعند رسوله
الصفحه ١٤٠ : عليها لإيثارها إياه فعمدا إلى
ابن عمها المرضي فأخذاه إلى دعوتهما ثمّ قتلاه وحملاه إلى محلة تشتمل على
الصفحه ١٩٦ : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم يا عباد الله أنتم
كالمرضى والله ربّ العالمين كالطبيب وصلاح
الصفحه ٢١٣ : في شق غيره يخالفه.
(١٧٧) لَيْسَ الْبِرَّ الفعل المرضي وقرئ بالنصب أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ
الصفحه ٢١٦ : مرضه وله سبع مائة درهم أو ستمائة
درهم فقال ألا
الصفحه ٢٢٠ : الحامل المقرب
والمرضعة القليلة اللبن والشيخ والشيخة فانه لما ذكر المرض المسقط للفرض وكان هناك
أسباب أُخر