الصفحه ٢٨٦ : إبراهيم عن
الاعتراض على معارضته الفاسدة إلى الاحتجاج بما لا يقدر فيه نحو هذا التمويه رفعاً
للمشاغبة وهو في
الصفحه ٨٥ : في ماضي أيامنا حتّى نطيعك
كذلك في مستقبل أعمارنا.
أقول
: لما كان العبد
محتاجاً إلى الهداية في جميع
الصفحه ١٠ : في
الأكثر على أقوالهم ، مع أن أكثر ما تكلم به هؤلاء وهؤلاء فإنما تكلموا في النحو
والصرف والاشتقاق
الصفحه ٣٤٨ : نحو بيت المقدس أعجب ذلك القوم فلما صرفه الله عن بيت المقدس إلى بيت الله
الحرام وجدت اليهود من ذلك وكان
الصفحه ١٨٣ :
جبرائيل يقوّمه نحوها قال قلت فأتوجه نحوها في كل تكبيرة قال اما في النافلة فلا
إنّما تكبر في النافلة على
الصفحه ٣٩٥ : برأيه هلك ومن شاور الرجال شاركها في عقولها وفيه : الاستشارة عين
الهداية وقد خاطر (١) من استغنى برأيه
الصفحه ١٠٥ :
ربهم أراد به الحق
وإبانته والكشف عنه وإيضاحه.
أقول
: يعني يعلمون أنّ
المعتبر في المثل أن يكون
الصفحه ١١٢ : ء والتمييز
بين الأولياء والأعداء فهل لك من تبيان أو تستطيع الإتيان فيه بسلطان على أن ينحلّ
به هذا اللّغز
الصفحه ٢٣٥ : اذكروه ذكراً حسناً كما
هداكم هداية حسنة وقيل أي ذكراً يوازي هدايتكم إياه.
أقول
: ليس المراد
بالكاف في
الصفحه ١٢١ : لدواعي عدوك إبليس حتّى تحترز
منها لكنت قد جعلت ذلك ولكن المعلوم في سابق علمي يجري موافقاً لعلمي فالآن
الصفحه ١٥١ :
مشاهدتنا يتيم في حجره ألا فمن هداه وأرشده وعلّمه شريعتنا كان معنا في الرفيق
الأعلى حدّثني بذلك أبي عن آبائه
الصفحه ١٧ : هداه الله ومن طلب الهدى في غيره أضله الله ومن جعله
شعاره ودثاره أسعده الله ومن جعله إمامه الذي يقتدي به
الصفحه ٢٠٥ : عن النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلم : أربع خصال من
كنّ فيه كان في نور الله الأعظم من كانت عصمة أمره
الصفحه ٢٨٨ : حرب بني إسرائيل وكان مسكنهم في بيت المقدس
واقبل بخت نصر فيمن أجابه نحو بيت المقدس وقد اجتمع إليه بشر
الصفحه ١٩٩ :
بلا عمل فقال
الايمان عمل كله والقول بعض ذلك العمل مفترض من الله مبين في كتابه واضح نوره
ثابتة