الصفحه ٢٤٣ : فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وتأتيهم
الْمَلائِكَةُ كما كانوا اقترحوا عليك اقتراحهم المحال في الدنيا في
الصفحه ٢٥٧ :
وفي رواية أخرى :
قال سمعت ربيعة الرأي يقول من رأى أن الاقراء التي سمى الله عزّ وجلّ في القرآن
الصفحه ٢٧٦ :
يتكلم كانوا إذا
اختلفوا في شيء كلّمهم وأخبرهم ببيان ما يريدون.
وفي المجمع عن
أمير المؤمنين عليه
الصفحه ٢٩٧ :
(٢٦٦) أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ الهمزة فيه للإنكار أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ
نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ
الصفحه ٢٩٨ : عليه وآله وسلم وفيه عذق يسمى الجعرود وعذق يسمى المعافارة كانا عظيم نواهما
رقيق لحاهما في طعمهما مرارة
الصفحه ٣٠٥ : لا والله فقال أبو عبد الله عليه السلام فأنت ممّن جعل
الله له من أموالنا حقاً ثمّ دعا بكيس فيه دراهم
الصفحه ٣٣٤ : ويفوقهم وكان فائقاً للناس كلهم في أنّه ما همّ
بمعصية.
وفي تفسير الإمام
عليه السلام : يعني رئيساً في طاعة
الصفحه ٣٥٩ :
وافاه بالموافاة
ولمن أدّى إليه الميثاق بالأداء وعلى من جحده بالإنكار إلى غير ذلك كما ورد في
الصفحه ٣٧٣ :
(١١٧) مَثَلُ ما يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ
الْحَياةِ الدُّنْيا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيها صِرٌّ برد شديد
الصفحه ٣٩١ :
في المجمع عن
الباقر عليه السلام : بين الله سبحانه أنّه لو كان قتل صلّى الله عليه وآله وسلم
كما
الصفحه ٤٢٦ :
بي إلى السماء
رأيت قوماً تقذف في أجوافهم النار وتخرج من أدبارهم فقلت من هؤلاء يا جبرئيل فقال
هؤلا
الصفحه ٤٢٩ : استوى ذوو
السهام في ذلك وقد تبين ذلك في اخبارهم والمخالفون يقولون في ذلك بالعول (١) فيوقعون النقص على
الصفحه ٤٣٨ : المرأة تحيض فتحرم على زوجها ان يأتيها في فرجها لقول الله تعالى وَلا تَقْرَبُوهُنَّ
حَتَّى يَطْهُرْنَ قال
الصفحه ٤٦١ :
الدنيا قال نعم أرأيت
لو أن رجلاً أخذ لبنة فكسرها ثمّ ردها في ملبنها فهي هي وهي غيرها.
والقمّيّ
الصفحه ٥١٢ :
القمّيّ نزلت في بني أميّة حيث حالفوا على أن لا يردوا الأمر في بني
هاشم.
(١٤٠) وَقَدْ نَزَّلَ